تِذكير:
تدخل سيرينا منزلها بينما تبدو والدتها قلقة حقاً، تشرح سيرينا أنها اضطرت إلى القيام ببعض الأشياء الإضافية في الكلية وكان هاتفها ميتاً لإرسال رسالة نصية إلى والدتها.بعدها سيرينا تذهب إلى غرفتها ترقص وتغني بسعادة بعد ما حدث.
في الكِلية:
في اليوم التالي تدخل سيرينا الكلية وترا صديقتها، تعانق صديقتها وتبدأ في التجول في الكلية.
يرى جيون سيرينا تتجول وينظر إليها ثم ينظر إلى الأسفل وهو يبتسم ثم يحاول جذب انتباهها لملاحظته.
سيرينا تنتبه له وتبتسم وهي تنظر اليه.
"حسنا، حسنا، حسنا."
يقترب منهم بابتسامة على وجهه.
"سيرينا، لوسي."
يحييهم، ويتواصل بالعين مع سيرينا قبل أن يوجه نظره إلى لوسي، ولا يزال بابتسامة ساحرة على وجهه.
"ماذا لدينا هنا؟"
"مرحبا سيد جيون!" تقول سيرينا أثناء محاولتها لمضايقته.
"هل تضايقيني بالفعل؟"
يرفع حاجبه، ويعبر ذراعيه فوق صدره وهو يراقب الصديقين.
"أرى أنه لم يتغير شيء منذ لقائنا الأخير"
تنظر لوسي الى سيرينا ب اعجوبة بينما جيون يميل إلى الأسفل ليهمس شيئا في أذن سيرينا قبل أن يستقيم مرة أخرى.
"لكن يكفي عن ذلك."
يميل مرا اخرا لكي يهمس
"لدي مفاجأة لك،"
يهمس في أذن سيرينا، ويرسل الرعشات إلى أسفل عمودها الفقري.
"هل ترغبي في رؤيته؟"
تضحك سيرينا بتوتر وهي تهمس بـ اذن جيون
"ساحب أن أراها!! ولكن ليس أمام صديقتي!"
بابتسامة مارقة، يتراجع خطوة إلى الوراء ويرفع يديه في استسلام وهمي. "حسنا، حسنا. يمكنني احترام ذلك." ثم يسحب شيئا صغيرا من جيبه ويحمله
ليري سيرينا. لكن هذه المرة فقط.
أمسكت سيرينا بيده أثناء سحبه إلى مكتبه تاركة صديقتها هناك
"أرني ماذا أحضرت لي؟"
"حسنا، ألسنا حريصين؟"
يضحك ويقود سيرينا إلى مكتبه، ويغلق الباب خلفهم. ثم يكشف لها عن قلادة جميلة مع قلادة أنيقة ولامعة معلقة منها. يقول بابتسامة ناعمة:
أنت تقرأ
MAFIA LOVER // حَِب أَلمِهْوسَ-عَاَشِق مَِدْرس ألَماٍفيَا
Actionمَجِرْد مُعَلِّم رَِيُاَضيْآت ماِذَا سٓيَحدَٰث؟ "سَيِّريَنا، أنَِت تَعِلَمٌيٌِٓن أَنِك مَلَِكْي أَلِيّس كذَالٌك.." أتِىَ ألَِمدْرسَه بَ ألَتضِاهرِ بَأنه مَعِلٍْم ليَنِتقَم مِنَ مَدَِرس أخر وَلكِن لَاِ أحَد كَاِن يِعَلِم أنَِه... الِكاتَب:le69ooL
