2024
(قصه ضلوع الخيانه)
༻الڪاتبه: دٓيسًمِبْرٰ الِشَمريه༺
"يمصڪوعات احبنجن"
لاتنسووو التصويت يحليوات
انتوو قلبي انااا
اليوم الحلقاااااا ضيم اناااا
ڪتير متحمساااا اعطوني رائيڪم
ليتنـي أستطيــع أن أبعـــدكِ عـن كُــل النـــاس . .
نُصبــــح " أنــا وأنتــــ " ... فـي عالــم آخـــر
لا يـــراكِ أحـــــدٌ غَـــيري ...
أعذرنـــي على أنانيتــي ..فــأنتـــ لـــي وَحـدي
ʚ. ازاد . ɞ
ــ ماهذا الذي تفعله؟
ــ انتقامي.
ــ لڪن سوف تڪرهك؟
ــ لڪن دمروو حياتي.
ــ هلـ انت على مايرام؟
ــ نعم • عقلي. لاانت لست على
مايرام انت تفڪر باشياء خطره
سوف تتدمر حياتك وحياته
ــ نعم •القلب انت تڪذب لست
على مايرام انت مسڪين
انت وحيدد انت ضائع
يوجددد رحمه في قلبك
اترك الماضي.
ظهر أزاد كشخصية مثيرة للجدل بسبب تاريخه المعقد وعزمه الشديد على الانتقام. بسبب الظلم الذي تعرض له في الماضي، حيث تم تدمير حياته بالكامل على يد أشخاص كان يثق بهم، وضع أزاد نصب عينيه مهمة واحدة فقط: الانتقام. الأحداث التي شكلت شخصيته لم تكن إلا بداية لمسار مظلم قرر اتخاذه.
.بدأت رحلة الانتقام هذه تأخذ منحى يشوبه الاضطراب العميق في نفسية أزاد. فكل خطوة كان يخطوها نحو هدفه كانت تزيد من فجوة الضياع والوحدة في روحه. وعلى الرغم من إصراره على متابعة مسار الانتقام، بدأ صراعه الداخلي يتفاقم، حيث بات العقل يصارع القلب، والمنطق يصارع العاطفة. كان الصراع يمزق نفسه بين رغبته في تحقيق العدالة بنفسه وبين الصوت الهادئ الذي يناديه نحو الرحمة والتسامح..
..لم تكن ردود أفعال المحيطين بأزاد تجاه خطواته هذه مجرد ردود أفعال عابرة، بل كانت مرآة تعكس حجم الدمار الذي قد يحلقه هذا الطريق بحياته وحياة الآخرين. بدأ الناس حوله ينظرون إليه بعيون مملوءة بالخوف والشفقة، فالانتقام لا ينجب إلا المزيد من الألم والعزلة. ومع ذلك، ظل السؤال قائمًا، هل يمكن لأزاد أن يجد في قلبه متسعًا للرحمة وأن يدرك أن مواجهة الماضي بتسامح قد تكون الخلاص؟
..
احمد: بعد ماشفته طلع بسرعه مشيت وڪفت بصفه
وغرزت السلاح بخاصرته
امشي بساع ولاصوت
ــ منوو ولك شعندك هناااا
ازاد دزك مووو وعلي اموتڪم
على ايدي هي خوش رجال انت
شايل سلاح بيڪ خير اذب سلاحك
وشوف شلون ماشحط بيك الشارع
ابن الڪـ***
أنت تقرأ
ضلوع الخيانه
Mystery / Thrillerلا تستمر الحيـاة إلا بالتجاوزات ، يجب أن تتجاوز خوفك، وندمك، وهزيمتك، وفي كثير من الأحيان يجب أن تتجاوز بعض الأشـخاص أيضاً... بدت كتابه هذا القصه بتاريخ /2024/4/27
