18.
.
.
.
عاد كلاهما الى الداخل ليقول باجي: سأدعو اصدقائي اليوم، عليهم مقابلتكِ!
اجابت ميكا: حسناً!
قام باجي ب دعوة كازوتورا و تشيفويو الى القصر و عندما وصلوا استقبلهم باجي و ميكا و اتجه الاربعة الى غرفة المعيشة حيث قال باجي مشيراً الى تشيفويو: ميكا، هذا تشيفويو، تشيفويو هذه ميكا
قال تشيفويو: سررت ب معرفتكِ ميكا!
بعدها اشار باجي نحو كازوتورا و قال: هذا الاحمق هنا هو كازوتورا و-
قاطعه كازوتورا: لا داعٍ ل ان تعرفني على ميكا ف انا اعرفها بالفعل
اجاب باجي: اصمت
بعدها بدأ الاربعة بالحديث ل ساعات طويلة
بعدها بدأ كازوتورا بالحديث مع ميكا و عندما لاحظ باجي ذلك حاول تجاهل الامر
بدأ يلاحظ بعدها لمسات كازوتورا ل ميكا لكنه حاول تمالك اعصابه و غضبه مجدداً
و بعد بضع دقائق لاحظ نظرات كازوتورا الى ميكا، كان يحدق ب عنقها و اثدائها و جسدها
ذلك جعل باجي يغضب اكثر لكنه لم يقل اي شيء لأن كازوتورا صديقه
قال كازوتورا: لمَ لا نحضر بعض المشروبات
قال تشيفويو: فكرة جيدة، اخبر الخدم ب إحضار بعض النبيذ
اجاب باجي: الخدم قد ناموا بالفعل
اجابت ميكا: سأذهب و احضر
نهضت ميكا و خرجت لتحضر بعض النبيذ
قال كازوتورا ل باجي: علمت لمَ اخترتها
قال باجي: الهذا كنت تنظر الى جسدها
اجاب كازوتورا ب ضحك: هي ارتدت ملابس فاضحة
اعطى باجي نظرة غاضبة ل كازوتورا لكن كازوتورا لم يلاحظ ذلك
بعد ثوانٍ عادت ميكا و معها النبيذ
بدا الاربعة ب شرب النبيذ و بينما هم يشربون النبيذ و يتحدثون لاحظ باجي نظرات كازوتورا الى جسد ميكا
نهض باجي و قال: ميكا تعالي معي قليلاً
نهضت ميكا ليسحبها باجي معه الى احدى الغرف و اغلق الباب بقوة
سألت ميكا: ما الخطب عزيزي؟
اجاب باجي بعد ان دفع ميكا الى الحائط: هذه الملابس لن ترتدينها امام اي احد اخر غيري
بعدها و بسرعه بدأ ب تقبيل عنقها تاركاً بعض العلامات
بعدها انتقل بسرعه الى صدرها و فعل الامر نفسه و قام ب طبع الكثير من العلامات عليها
بعدها ابتعد و قال: هذا افضل، لنعد
اجابت ميكا ب وجه محمر: حسناً
عاد كلاهما الى حيث وجود البقية و عندما رأى كازوتورا العلامات على عنقها فهم الامر بسرع و فهم ان باجي قد اعطاه تحذيراً لذا اطلق ضحكة خفيفة
بينهم هم يتحدثون اتصل احدهم ب هاتف ميكا
نهضت ميكا و قالت: علي ان اجيب على هاتفي
اتجهت ميكا الى المطبخ و اجابت على المكالمة و قالت: مرحباً سيدي
اجاب رجل ما من الهاتف: اهلاً عزيزتنا ميكا، هل من اي مستجدات؟
اجابت ميكا: انا...لدي اخبار سيئة
سألها: و ما هي؟
اجابت: انا و الهدف نتواعد الان
اجابها: اتمزحين؟! هذه اسهل و اسرع طريقة ل قتله!
اجابت ميكا: هذه ليست المشكله....المشكله الحقيقية هي...انني انا كذلك احبه و هذا سبب تأخري عن تنفيذ الخطة...
أنت تقرأ
خادمة/ maid girl
Любовные романыميكا فتاة شديدة الجمال في الخامسه و العشرون من عمرها تعمل في قصر باجي كيسكي و هو قائد إحدى اكبر عصابات المافيا في طوكيو...لكن امر ما تخفيه عن الجميع التصنيف: رومانسي/ اكشن/ غموض