﷽
الكاتبه هَند الطائي
في يوم
قد نعلم أنك ليس من تقرر اختيار مواقفك أو حتى إختيار كيفيه اللقاء بالناس هناك ناس لا أومن بالصدف أو بالقدر ، لا اقول أن نؤمن بهم لكن هناك صدف قد تكون مصير حياتنا قد تقلب حياتنا رأسا على عقب کما قد حصل في تلك الفتاة التي قد شائت الأقدار وجمعتها الصدف مع قدرها لكن خسرت أناس كثيرين قد تذكرها تلك الصدفه بـ هؤلاء الناس هل نتوقع حدوث هكذا
نحن حقا لم نعلم إذن هذه صدفه وقدر الرحمان
انتهى.
_في إحدى البنايات القديمه التي لم يسكنها سوى المجنون أو المُجرم لكن تلك الفتاة سكنت بأحدى تلك البنايات لعده ايام دون أن تصبح مجنونه أو مجرمه أيا كان
هل سوف تنجو من هذا المأزق ام لا ؟!
بقلمي أنا هَند الطائي
//////////////////////////////////////////////////////
تَحرير
__________
گعدت كأنما عُدت للحياة
نزلت دمعتي بدون ماحس ليش ليش بقيت عايشه لحد الآن
ليش لحد الآن مقاومه ليش ياربي معقوله ماتريدني ارتاح
يارب إني تعبت تعبت من كلشي ماريد اقاوم بهل دنيا الماعرف اهلي وين ويجوز اكمل حياتي بدونهم
درت راسي اشوف المكان بلكي بلكي لعل وعسى الگه فد شئ يطلعني منا
ماكو أبد شئ مثل غرفه متفجره بيها قنبله عبالك الحيوان ميگعد بيها هه وين جنت
وين صرت جنت مثل الاميره المدلله هسه صرت مثل المجديه واحد يخطفني ويرجعني والثاني هم نفس الشئ محد يريدني معقوله اهلي ماسألوا عليه ، حجيت بيني وبين نفسي
انجبي شنو مايردوج همه بيا حال هسه يجوز اصلا هم ميدرون بيج وين لتضلين تألفين كتاب من تأليفج وانتِ متدرين شكو
شويه وحسيت صوت خرخشه رتديت ليوره خايفه من هل صوت حسيت ايدي الدم بيها وكف لأن رجعت بقوه فـ السنسله صارت عكس ايدي
صحت متألمه انفتح الباب الي ماكول عنه باب مدري شلونه حديد ومزنجر دخل شخص ماوصف شگد طويل مثل هذا الي اگول لأمي احلم بيه وملابسه سود بس متربه قذره ولثام اسود ممبين منه شئ حتى عيونه ما مبينه
تقدم عليه وشال اللثام شفت شخص
مَلامُحه غير مُريحه
عيناه تُوحي إلى الدمار
ابتسامته مُخيفه خلفها جدار اسود
أنفه مكسور
حواجبه بها خدش صغير ک الندبه
ملامحه تخوفف حيللل بس قذر مبين مثلهم قذر قدم وجهه إلي ونظر بكل استهزاء
واردف
بصوت مُتحجر
_ههههه عرف عرف يختار عرف ، شو بالله احجي
وخر الوصله الريحتها كتلتني من حلگي
أردفت
_انتَ منو وشتريد مني وشكو جاي عليه واصلا شعرفك بيه وليش جبتني هناا
أنت تقرأ
فَجيـعه الدَهر
Sonstigesهَل لنا تَخيُـل كَم فجيَعةً تَمُر علينَا يومَيًا كَم فجيَعةً ورَاء كُل بَـاب من أبَواب تَلك الَمناطق لكَن وراء أحد تَلك الأبواب هُناك فَجائِع عَديِـده لا تُحتَسب يَجب أن نَعلمها لَذالك دعَنا نذَهب إلى أول فَجيعه مَن ثم نَختم رَحلتُنا بأخر فَجيعه من...
