⊹ ࣪ ౨𝓯𝓲𝓿𝓮ৎ˚₊

70 11 21
                                    



جعلتها تجلُس على الْكرسي و ذهبتُ لِجهةِ أزهار الّتولِيب ذاتَ الّلونِ الوردي و قَطِفتُ مِنها ثلاثاً و عُدتُ إِليها جالساً بِركبتي أمامه مَاداً الزهور لها

"هل أميرتي تسامحني؟"

"أفكر بِهذا"

"هيا هيا إلى متى سأظلُ هكذا أنظري إن الجِميع ينظرونَ إلينا"

"أصمُت دعني أفكر فقط!"

و هذا التفكير قد إِستغرغ ساعاتٍ بِالفعل إنها حمقاء

"سامحتُكَ!!"

"و أخيراً!!،خُذي الأزهار!"

"ياا لا تَغضب مِني أنا آسِفة"

قالت و هِي تُعانقني بِقوةٍ و بادلتُها بِلُطفٍ

ذاتَ نَقاءٍ و صفاءِ كالّتوليب الّوليب الوردي
و لَطافةٍ كخاصةَ بَتلاتِها الّناعمةِ














كل عام و أنتِ بخير روني البطريقه @Ronnamoastay

طفي الّشمعه 🎂
و إستمتتععع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تولِيب | بانغ تشانحيث تعيش القصص. اكتشف الآن