جعلتها تجلُس على الْكرسي و ذهبتُ لِجهةِ أزهار الّتولِيب ذاتَ الّلونِ الوردي و قَطِفتُ مِنها ثلاثاً و عُدتُ إِليها جالساً بِركبتي أمامه مَاداً الزهور لها
"هل أميرتي تسامحني؟"
"أفكر بِهذا"
"هيا هيا إلى متى سأظلُ هكذا أنظري إن الجِميع ينظرونَ إلينا"
"أصمُت دعني أفكر فقط!"
و هذا التفكير قد إِستغرغ ساعاتٍ بِالفعل إنها حمقاء
"سامحتُكَ!!"
"و أخيراً!!،خُذي الأزهار!"
"ياا لا تَغضب مِني أنا آسِفة"
قالت و هِي تُعانقني بِقوةٍ و بادلتُها بِلُطفٍ
ذاتَ نَقاءٍ و صفاءِ كالّتوليب الّوليب الوردي
و لَطافةٍ كخاصةَ بَتلاتِها الّناعمةِكل عام و أنتِ بخير روني البطريقه @Ronnamoastay
طفي الّشمعه 🎂
و إستمتتععع
أنت تقرأ
تولِيب | بانغ تشان
Lãng mạnفِي موسِم الّتوليب شهر آذار إِزداد حُبي لَكِ حِينها و فِي أبريل أردتُ الإِعترافَ مع واحِدةً مِن أزهار الّتوليب ذات الّلونِ الأبيض التِي تعني الْحُب المنسيُ لَكِنني تراجَعتُ لِأنني أمقتُ الّرفض.. •بَانغ تشان. •خالية مِن العِلاقات المحرمة. •إِهداءٌ بِ...