معركة العوالمم

بداية الصيادين

فيما كان العالم يشهد ظهور البوابات الغامضة في أماكن مختلفة حول العالم، وفي نفس الوقت، كانت هناك حالات غريبة تبدأ تظهر بين البشر. في مختبر سري في مدينة نيويورك، يعمل العالم الشاب الطموح، الدكتور كارلوس دياز، على دراسة الوراثة البشرية.

في أحد الأيام، خلال إحدى التجارب، يكتشف الدكتور دياز مادة جينية غير معروفة في عينة الدم التي يدرسها. تبدأ العينة في التفاعل بشكل غير طبيعي، وتظهر تحولات غريبة على الخلايا تحت المجهر.

بينما يحاول الدكتور دياز فهم هذه الظاهرة الغامضة، يكتشف شيئًا مذهلاً: الجين المكتشف يؤثر على الطبيعة البشرية، مما يمنح البشر قدرات غير عادية. ينتابه شعور بالحماس والقلق في الوقت نفسه، لأنه يعرف أن هذا الاكتشاف سيغير العالم كله.

تتسارع الأحداث بينما يعمل الدكتور دياز وفريقه على دراسة هذه الظاهرة الغامضة وتأثيراتها على البشر. بينما يتزايد التوتر والتساؤلات حول المستقبل، يبدأ العالم في الاستعداد لمواجهة تحديات لم يكن يتوقعها، ويبدأ البشر في اكتشاف قوى لم يسبق لهم أن تصوروها فقد حصلوا على عدة قدرات منها

القدرة على كشف الوحوش المختفية: القدرة على رؤية الوحوش التي تختبئ في الظلال أو تتنكر بشكل متقن في بيئتها الطبيعية.

التصوير النفسي: القدرة على استخدام القوى النفسية للتحكم في حركات الوحوش أو إلحاق الضرر بها دون الحاجة إلى استخدام الأسلحة.

التحكم في العناصر الطبيعية: القدرة على استخدام العناصر الطبيعية مثل النار أو البرق أو الجليد لتقديم ميزة استراتيجية أثناء مواجهة الوحوش.

الدراسة الوحشية: القدرة على فهم سلوكيات الوحوش ونقاط ضعفها، مما يساعد في تطوير استراتيجيات فعالة للصيد.

الشفاء السريع: القدرة على تحسين عملية الشفاء الذاتي للحصول على تعافٍ سريع بعد المواجهات مع الوحوش.

على الرغم من هذا الاكتشاف العنظيم الا ان هذه القدرات تتميز بندرتها لا يمكن للجميع الحصول عليها و قد كان احد الحاصلين على   هذه القوة فتاتنا كيم سيجونغ 

و لكن بعيدا عن المشاكل الطبيعية ما زالت هناك مشكلة اكبر و هي البشر فهم اكبر عائق فقليلون من يتمنى الخير للاخر فبينما احكي لك هذه الاحداث هم الان يخططون لاشياء اخرى