42
رواية كذبت عمري وآلام حياتيكن كما تشاء فتراب مرجعك
: حمد
يتبع
.
.بعد ما كملو اكل جلسو
رفع وسهير يسلفون
ومصطفى وحسام ومحمد و علي يلعبون سوني
ويوسف ويونس وفارس يطقطقون على جوالرهف و سهير
سيهير بهمس:ويش رايك
رهف بنفس همس سهير:بس ويش لقول لهم لما يقولون لي وين كنت
سهير:ما عليك انا بتصرف
رهف:اعتمد عليك
سهير:ايوه ساعه 7 الا ربع ونتي عندي تمام
رهف تنهدت:تمام بس انتبهي احد يعرف
سهير رفعت يده عند فمها وكانتها تسكر ازرار :سرك بامان
وهنا انفتح باب زدخل منه فراس وطلال وانور وكان معهم يزن وكان معا يزن ياسر وعمر وراشد
رهف لنا شافتهم تكسر راسها مسكت قطا الي كان على كنب وحطتهم على سهير عشان تتقطي
رهف ابتسمت وقلت:سهير افتحي قطا بدخل معك
سهير ابتسمت
ونضرت ل ياسر وعيال وقالت ل طلال :من قالهم يجياون
طلال بتبرير:لا وال.........
قطع عليه يزن وقال :انا في مشكله
رهف التفتت لمصدر صوت وتوتر وقالت وهي تمسك يد محمد :اها ااااا
وسرحت
محمد الي كان يلعب وقف لعب يوم رهف مسكت يده وخاف عليها وقال: فهد ويش فيك
رهف فامت بدون كلام وخرجت من غرفه
عيال كانوا مستغربين من رهف ويش سالفه ما احد عارف لآ طلال وسهير وياسر
وباغي مثل طفل صغير مصف أول يقول له الاستاذ اقرا وهو ما يعرف حتى حروف
سهير ما عرفت تتحرك وقالت ل محمد لانه كان قريب منها :محمد قول لعم امي هنا
محمد يتحمم:احم احم سهير تبي تخرج طريق
ياسر استحي ولف طهره وعمر بل مثل بس راشد ما سوى مثلهم راح وحلس بجانب مصطفى
سهير خرجت
جلسو عيال ويزن تنهد وياسر طبطب عليه وقال:ما عليك لا تلومها فتره وتعدي
يزن ابتسم
طلال قال:ايوه ويش فيها
راشد:ايه ويش حاصل
ياسر:ونتو ويش دخلكم حشريين
فراس قام وقال:انا بروح اشوفها
وخرج من عندهم وعيال مو فهمين شي
فراس سافت رهف فش حوش بس مو لحالها كانو شلة صقر معها
كان حسين لاف ذراعه حول رقبتها ةشادها بقوه
وامير اماسك يدها يمين
وباسل ماسك يدها يسار
وجميل يخربش شعرها
وسالم شابك ايداه ثنتين بيدها بين اصبعها
وسلطان يبعدهم عنها بس هم مو راصين يفكونها
راهف تعبت منهم وصارت تنادي صقر :صقر تكفى سعدني قانوني
حسين فكهم منها وضمها بقوه ومسح على شعرها وقال : ما اشتقت لي يا عديم الاحساس
رهف تغيرت ملامحها : ويش من عديم الاحساس
حسين ما تحملها وضمها بقوه وقال:يا الله ما احلاك يوم تعصب
صقر شافها طيف يعصرونها مثل ليمون وراح لهم ومسك يدها وسحبها له وقال :لان دوري
وضمها
عيال كاتو كذا*٠*
رهف مصدومه الي كانت متوقعه صفر في ميه ان صقر حضنها
حسين تضايق انه خرجه من حضنه بس ما اطهرها
ياسل راح وقال ل صقر لي حب موطوع حضن رهف ومنسجم معا حصنها اشعره بدفء وراحه وجس فيه شعور ما حسه ما قبل كان في عالم الاحلام مو عراف من يناديه ورهف توقف مكانها ما قدرت تتحرك انه حست بقوة ضم صقر لها وحست انها تحصن شجره او عمود كهربا على صلابت جسمه وطوله
صقر كان لاف إيداعه حول طهر رهف وصار يمشي بيدانه لفوق وتحت كانه يحس بوجودها ووصل ل قريب صدرها رهف حست يده كبيره تبدا تمشي نحول صدرها ودفته عنه وقالت :خلاص بيكفي وبهمس حتى حسين ما صمني كذا
باسل سمع رهف وصحك
وجلسو على عشب
وجا فراس وقال لهم :ونا معزوم معاكم
عیال اطهرو وجه مبتسم مو مثل الي بدخلهم ورهف ابتسمت له
فراس راج بجانب رهف بس كان من يمين حسين.من يسار جميل
راح ل جميل.قال له:جميل قم أنا بجلس هنا
جميل خاف منه وقام وجلس عند سالم
سلطان تذكر شي وقال :فهد لا تكلمني
رهف:افاا ويش سويت لك
سلطان :انت قلت بكره جهز نفسك وما جيت هاه وسالم شاهد عليك لي اسبوع وانا انتضرك
رهف ابتسمت وقلت:اها عادك تذكر
سلطان :يعني خلاص فسخ
رهف بسرعه:لا وقامت وراحت تدور شي مدور وما لقيت بس تذكرت آں معها نعنعه علی شكل خيتم وراحت له وبنص شباب رهف انحنت له وقال:يا اميرتي فارسك عظيم فقير مال وغني نفس وحبي لكي اعمى هل تقبلين بي
عيال طيرو عيونهم وسالم يضحك عليهم
سلطان :نعم يا فارسي انت حبي من نصره الاول
وقام سلطان ومد لها يده رهف خرجت نعنعه ولبسته هوه كان مصدوم من الي يشوفه خيتم علی شكل نعنعه
سلطان ناضر رهف و رهف ابتسمت وقلت:اعجبك
سلطان ابتسم:ايه مقبول
رهف هزت كتوفها وقالت:انا قلت لك فارسك فقير ونت وفقت
سلطان مسك يد رهف وسحبها له وصمها وقال :ودي ادخلك داخلي
حسين غار وراح لهم وفك رهف من سلطان وقال :متى صار هاذا كلام
رهف ابتسمت ومسكت يد حسين بدون وعي وقالت:لاا انت يا حسين مكانك في قلب
حسين ابتسم
وسلطان قال:اها ونا وين مكاني
رهف كانت بتتكلم بس قطع عليها فراس الي كان يضحك بضحكه غريبه :هههههههههههههه اه اه قلبي
وقام ومسك يدها وقال: ايه والا همك شي انت تعرف اذا عرفت خطيبتك راح تفسخ
عيال بصدمه:خطيبته
رهف بدون تعبير:عيال ما ابي اسمع اي احد يتكلم عنها تمام
عيال ما حبو يضيقونها
رهف سحبت يدها منه بقوه ومسكت يده ورمته علی الارض وقالت:لما تكون سادي لا تجي تتمشيخ عليا فاهم ولا افاهمك علی طريقتي
فراس ابتسم بغباء:لا مارح اعيدها
عيال انصدمو ات رهف عارفه ان فراس سادي وزاد صدمه ان فراس خاف من رهف
عيال مو عرفين ان رهف اكثر من انها سادي هيه تففد سيطره علی نفسها
رهف ابتسمت وقلت:عيال انتو عارفين شي
عيال بتركيز:لا
رهف بغرحه :مدرسه الاحد جاي ياييي
الكل عبس حتى فراس
رهف بفرحه طفوليه:تخيلو كنت استنيها من يوم ما خلصت
صقر:فهد ويش يعجبك في مدرسه
رهف بشرح :اول انا مغنطيس لذا في مدرسه اتجنب كل شي
جميل:هاه مغنطيس ايش
رهف:مغنطيس مشاكل
الكل هز راسه
رهف:ثانيت انعا حلو وفيها كل شي حلو
فراس :يع غرفك
رهف ابتسمت وقلت؛انتو اكيد مستقبلكم متبري منكم علی ذكر مستقبل ويش ودكم تصيرو
جميل :انا راح اكون مدير مستودعات
سالم:انا راح اعرس احم احم اقصد في بنك
امير:انا بدجل هندسه معماريه
باسل بمزح :انا يمكن اصير سارق بس قلت حرام الان انا راح اشتغل خادم عند خواتي
سلطان:انا راح صير طباخ
صقر:انا راح امسك شركات ابوي
حسين :انا اهههه (تنهد) ما عندي شي في هاذا وقت بس كانت اختي تحلم اني اصير مصمم ازيا
رهف:واو حلو هاذي اختك اعترف انها معتمد عليك
حسين ابتسم بحزن :ايه كانت
رهف ناضرت له ويعدين نضرت للعيال الي تغيرت ملامحهم للحزن
رهف بقلق:عيال ويش فيكم
رهف ناضرت فراس الي قام ما تحمل موقف وراح
رهف شافت جميل اعطاهم طهره ورهف وقامت وقال بقلق:جميل ويش فيك
هنا مسك حسين يد رهف وضمها له بقوه
رهف حست بضلوعها تتكسر من ضم حسين لها ما خلاها تفلت منه
رهف :حسين ويش في حسين تكفى قول لي ويش صاير
صقر قال :حسين فك فهد انا بقول له
حسين فك رهف رهف لاتفتت ل صقر بدا يقص له
صقر: شف حسين حين كان ساكن في امريكا كان معه صاحب في مدرسه كان صاحبه مقرب بس فجاه دخل بيته وما شاف اهله وصار يدو عليهم وكل لقهم ولما كان رايح لقرفته شاف قطرات دم وراح يمشي وراهم كان مكان غ فته دخل وانصدم من الي يشوفهم شاف ابوه مفصول راسه عن جسمه وامه مقل لبوه وعيون امه ما لهم اثر كانو خارج جسمها واخته كانت مفصلو راسها بس ما سافه واحشاها خارج جسمها وشاف نقط دم وصار يمشي وراهم لما وصل مطبخ وراح إصلاحه وفتحها وشاف راس اخته وفجاه سمع صوت واحد يضحك وقال:هههههههههههههه كيف مفجاه الي عملت لك يها
حسين التفت له وهنا صدمه كان اقرب صديق له قاتل اهله
حسين من ثدمه ما تكلم
صديقه :حسين ويش فيك اعجبتك هديه ل رجه انك ما تقدر تتكلم هنا عاد باقي انت يا حسين ما تسلم مني
حسين ما نطق ولا كلمه
صديقه اقترب منه بس حسين صقط علی ركبه صديقه كان راح يقتله بس حسن قام ومسك راس احته وجر لخارج وشاف شرطه داخلين بيت حسين كان ملابسه كلها دم واحد من شرطه مسك حسين ودخله سياره وحسين كان ضام راس اخته وكان شرطي يهداه بس حسين ما كان يبكي
بس فجاه سمعو صوت انفجار حسين الاتفت وشاف بيتهم يخترف صديق حسين بعد ما قتل اهل كان عارف انه راح يمسكون شرطه لذا خط قنبله وفجر نفسه
حسين جلس شهر على حالت صدمه وبعد متد تعرفنا عليه وخرجنها منها بس هوه ما نسى سي منه بذات راس اخته الي كانت تاج راسه
وهنا خلصت قصه حسين
رهف نزلت دمعه من عينها عيال خافو
رهف ابتسمت ودموع شلال منها وتحاول تمسح دموعها بس مافي جدوه وما تحملت وصارت تبكي خفت وجهها بيدها
عيال كلهم قامو يضمونها ورهف تبكي من ماسات حسين كيف عاش حياته وكيف صارع فيها
رهف مو عارفه كيف تهدي نفسها وضمت واحد منهم وهي مو عارف من هوه بقوه وعيال ضمو رهف
وصقر زاد ضمه لعا بقوه وصار يطبطب عليها
وبعد دقائق بعدت عنه وقالت:اسف بس تاثرت كقير اسف حسين ما كنت اعرف عن حياتك شي اسف مره ثانيه
.
.
.
.
بعد 4 ساعات
كانو وتنتظرين اذان مغرب عشان يصلون جمعه
رهف مو عارفه كيف تسوي ف راح تصلي معهم
كان جد الامام وفي اريعه صفوف بعدهم أول صف ابو فارس واخانه
وثاني شله صقر
وثلاث ليث واخوانه معا ياسر وراشد وعمر
وربع رهف معا فارس واخوانه
رهف كانت جانبه يمين يزن ويسار فراس
وصلوا
وبعد 7 دقائق كملو صله
الي جلس مكانه ولي قام ولي يتكلم ويسلوف
رهف ما قامت ونضرت ل يزن وكان يقرأ معوذات ورهف رفعت راسها عشان تشوف وجهه ما تغير مثل ما هوه رهف سرحت فيه
يزن كمل قراه ومسح على جسمه وشاف رهف ومسح بايديه من راسها الى ركبها وحط يده على راسها وابتسم
رهف ابتسمت له
ام بعض الي كان يناضرهم منصدمين الا واحد كان اكله غيره كان وده يروح ل يزن ويضره ضرب
مسك يزن راسها رهف وضمها وهم جالسين
وقال:اسف والله انا اسف
رهف ابتسمت:مسحمتك من زمان
يزن :هاه ليش خرجت يوم دخلت
رهف:اااا كان ياسر معك
يزن ابتسم وزاد ضمها وقال بفرحه:ونا أقول ما نسيت شي مو معقول
رهف بعدت عنه وقالت :تمام ويش جزاي
يزن بهدوء:بوسه
رهف شافت قطوه وقالت بصوت عالى:كيتي
الكل ناضر رهف
رهف ما اهتمت وراحت ورا قطوه ومشت ومشت ومشت ومشت ومشت ومشت ومشت ومشت ومشت ومشت ومش........
.
.
. صباح الخير
كيف حالكم
أن شاء الله بخيرهاذا بارت متعوب عليه شويه لأن قصه حسين قهرتني واني اكتبها كان ودي ادخل روايه اتقتل صديقه مو مهم هاذي قصة حسين
أن شاء الله ينلا اعجابكمولاتنسوا تصويت
وتعليق قمر
وتخطو الأخطاء الإملائية
وبأي بأي
👋
أنت تقرأ
كذبت عمر والأم حياتي
Teen Fictionفتاه في عمر 17 لديها توأم فتى وفي أحد الأيام وحدث لهم حادث وماتوا ام وأب واخاها وهيا لم تموت لأن أخاه كان يحميها فاصابت بحروح ضيفه وهي قالت إنها لن تستطيع العيش كا فتاه وهي منبوذه من أعمامها سيستخدم نها كا خدمه وكرمت ها أكبر شي عندها فقالت تتنكر عن...