يتجسد البطل من جديد بعد ان تم قتله من قبل احد
النبلاء البغيطين المهووسين ب المانا (القوة السحريه)
يتم تجسيد البطل من جديد ك امير سابع ولكن بقوة
جبارة سيدمر العالم ويقوم الملك ابوه بختم القوة وفي يوم من الايام يفتح الختم ويحدث شي لم يتوقعه احد...
يستيقط لويد من نومه بحماس ونشاط لان في هذا اليوم بيرجع الى المملكة هو كان بخارج المملكة بسبب انهم للازم هذا لانهم مجبورين بسبب ختم قوة لويد الذي استغرق سنة ونصف وستة اشهور والان اخيرآ سيرجع الى المملكة زال لويد بعد ان لبس ملابسه وذهب الى الشخص الذي اعتنى به في فترة الختم اكمل فطوره وشكر الشخص بكل امتنانى وجاءت العربة الملكية واخده
. . . . وصل لويد الى المملكة بعد اربع ساعات متواصلة رحب به الشعب بححرارة وهو كان سعيدآ واخير ها هو يقف امام بواب القصر ليفتح البوابة ويذخل فورآ الجميع الخدم والحراس والفارسان رحبو به انهم محبوب من الجميع اتجه الى قاعة العرش الامكان الذي سيلتقي ب عائلته من جديد لياخد نفس
ليذخل بعد جدال طويل مع نفسه وفور ذخوله ابتسم بسعادة كبيرة الا جميع هنا وفجاء عانقه شخص واحزر بانه اخته الاكبر آليزي ليقول بينما يحتضنه اختها الاكبر الاميرة الثالثة للمملكة لويد : اختي آليزي آليزي : لويد كن اشتقت لك كثيررر اهه اخيي الصغير الطيف ستنام معي اليوم بل نقاش ومجادله همم لويد : ههه حسنآ اختي آليزي الطيفه
لتشد آليزي الحضن من كمية الطافةةة التي امامه الان لياتي صوت تذمر من الخلف
آلبيرت : هاا آليزي لويد كن ليس لكِ فقط انه لنا جميع ليسلم ويحتضن الجميع مع لويد والان هم يضحكون بسعادة ولكن فجاء توقف لويد وشرد نطر الجميع له بقلق كبيرر ليقول
لويد : اين.... ابي؟!! هاتور : انه... في غرفته لويد : يمكنني الذهاب له ام لا او انه لايريد روئيتي
لينطرو لبعضهم ولويد عابس جدآ لتقول تشيكا تشيكا : يمكنك الذهاب لويد كن ولكن احدر من الرك...
قبل ان تكمل كلامه بالفعل لويد بد بالركض بسرعة نحو غرفة ابيه وتشيكا ضربة جبهتها وهي تقول تشيكا : سيبقى مشاغباً مهما حدث . . .
كان لويد يقف امام باب غرفة ابوه وهو متردد بالذخول الى ان سمع صوتاً يقول
سالوم : اذخل لويد صغيري لماذا تقف عند الباب طويلاً
فتح لويد بسرعه الباب وحالما رائ ابوه سالوم فاتح يديها له وهو بالفراش وهو يقول سالوم : الان تعانق ابوك صغيري لويد ببكاء : اب... ابيي تكلم لويد ببكاء فهو حد العنة اشتاق الى ابيه وذهب بسرعه الى حضن ابوه والاب رحب بسعادةً كبيرة به اخد يربت على رائس ابنه وقال سالوم : تسطح بجانبي لويد صغيري يبدو انك متعب تعالى لتنام جنبي تسطح لويد بسعاذة ها هو الان ينام جنب ابوه سالوم وابوه يربت على رائس ويهمس بكلمات حنونة جدآ ودافئة الى ان نام لويد برائحة وهو ينام بشكل لطيف جدآااا ليقهقه الاب هلبه من شدة لطافته وان هو يشبه امه بشده بكل شي حرفيآاا
( وتدركون ان الكاتبة اشتاقت الى ابوها جدآ وابوها في مكان افضل الان )
( ان تكوني يتيمة الاب شي اشبه بالعيش جسد بل روح ترى الجميع يملكون اب وانت غيراً منهم لانهم يملكون وانت لا لقول الصراحة انا بنفسي اكبر حاسد الى الدين يملكون اب فانا فقدت ابي في سن مبكرة جدآ جدآ لذرجة كبيرة لم اسمع صوته ولم احضن لا املك شي له سو صورةً له والاقارب كلما ياتون يتعمدون بان يشعروني بانني يتيمة الاب )
( اسفه يبدو ان مشاعري نالت مني ✨)
. . .
ءهب ديان الى ابيه ليناديه فور ذخوله راى ابوه يوشر له بان لا يعمل اي صوت اتجه ل ابوها وراى اجمل منطر يشوفه راى لويد ينام بخضن ابوه بعمق وتعب وشكله لطيف حد العنة ليقهقه بخفة ترك الاب لويد ينام براحة وخرج من الغرفة واتجه الى الطاولة الاعشاء كان ويليام وماكس اخان سالوم الاصغران وهما اعمام ابناء سالوم ليجلس سالوم وبداء الجميع بالاكل ليقول ماكس
ماكس : اخي الم يعود لويد كن سالوم : انه نائم بغرفتي يبدو انه متعب ويليام : خبر مطمئن طننت انه تاخر آليزي : ماذاا ابي.. كنت اريد من لويد كن ان ينام معي بغرفتي همم
