" ها أنـا مصباحَ لعتمتيِ، لذأ لا تضننيِ سأتوقف عليكَ "
تذگير :
جراً ال٩خمصغير خارج المكتبَ لغير ثيابه، اء كم سعيد بذكر ٨جيمين، أضنه حتى يحبه أكثر من زوجه،
جيمين ويأله من جيمين َ،
بـَعد, ثلأث ساِعات
أستيقضتِ على صوت رنينَ الجرس وهو يفيقني من نومي العميقٌ، وكأنت به عده أحلام لا تفسرَ،
نهضت بأتجاه الأسفل وانا أتنهد بأنزعاجَ، أريد الرجوع للنوم أرجوكمَ أختفو الأن فقط!!...
فتحتَ البأب وشعري طائرَ كأني شبحَ, أصبحت قدماي لأ تحملاني عندمأ صدمت بألذي اماميَ
وألعنه انه تايهيونغ وجونكوكَ، وانا امامهم بهأذا المنضر كأنني شبحَ
نظرت أليهم بصدمه لمده, حتى أقترب تايهيونغ وعانقني..
فقت من صدمتيَ وأنا ارحب بهماً
جيمين : ت.. تفضلاً
دخل كل منهما, أحظرت لهم ماِء وأستئذنتهم بأن اصعد للعلأه قليل وسأعود . سمحما لي بذالكَ
صعدت بسرعه للعلأه دخلت الحمام وبدئت أغسل وجهي وافرشي اسنانيَ
لا اضنني استطيح الأستحمام...
أرتدي بلوزه سوداِء وبنطال ازرق، رتبت شعري ألذي يشبه منكسه القشَ!
وضعت عطِر ومرطب شفأه بلون فاتح
نزلت بعد قليل وأنا اتقدم اليهمأ بوجه مبتسمَ، جلست أمامهم بتوتر لكونهم، أول مره يزورنا منزلي
نظر لي تايهيونغ وهو يبتسم مناظر انحأء المنزل
تايهيونغ : جيمين أهنئك على ذوقكَ,
أبتسمت بخفه لكونها جمله مفرحهَ!
جيمين : شكرا هيونغَ
ألتفت بنظري للأخر الذي كان ينِظر للمنزل بهدوء تأم،
هدوئه يجعلني أتيَه بين الجميع... كأنت نظراته بلأ مشاعر لا تستطيع تحديدها... ينظر بهدوء يجعلك. تتسائل لما هو هادئ لتلك الدرجهَ!
ذالك يئسـرني بلكأمل!.... لا استطيع كبح عينأي وهي تنظر لهَ ولهدوء...
أردفت بهدوء وانا انظر لهَ
أنت تقرأ
زوجَ أخـِي " Jecock " + 18
Romansيُحرك الهواء .. شعري، ثيابي وحتى أوراق الاشجار، ألا يستطيع أن يحُرك مشاعركَ تجأهي؟ . زوج أخي؟؟ جيون جونكوكَ !! كيف! ا انه ألذي كنت احبهَ، لا استطيع محو المشاعر كيف؟؟ هل حق تتحدث؟ لأ اريد العمل معه ارجوك! ، اجل أنه زوجي جيون جونكوكَ أبعد ي...
