لازالت تقف عند شرفه غرفتها مثل العصفور الجميل في قفصه احتبس خوفا عليه وبسبب جماله، قد سجنه صاحبه....
وتتأمل تلك النجوم التي تنعكس ع عيناها لتضيئ مثل اللؤلاتان.. وقد توجهت عيناها الي ذاك المحيط الذي ف نهايه القريه.. مع الهواء الذي يحرك اشرعه السفن.. وتحتسي كوبا من الشاي.. وتتمعن النظر في ذاك المنظر مع مخيلتها ومع كل نسمه هواء يتطاير شعرها الاسود مثل ذاك الليل المعتم.. وبياضها مثل بياض الثلج المتوهج... اجل انها اسيل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اجمل فتاه و ابنه كاردن اعظم قرصان في قريه شونا.. ورغم جمال رقتها الا انها تبغي ان تصبح اول قرصانه في العالم ! ومايمنعها ابيها رغم علمه بطموحاتها العاليه.
ولازال عقلها يسافر الي حدود التمني... وقد ترسم عقلها بالاسئله لطالما كان التفكير في كونها قرصانه يجعلها سعيده ماذا لو كان لدي سفينه خاصتي؟ ولدي بحاره يبحرون معي اينما ذهبت؟ ماذا لو والدي وافق ان ابحر ولو لمره واحده؟
لتقتع شرودها اختها (انا) الكبري ذات 22 عاما وتطرق باب شقيقتها روزيتا بدقات رقيقه
