~اعزائي القراء من فضلكم دعوا النجمة تضيء بأناملكم الجميلة ~Louis pov:
أنا فضولي أريد أن أعلم ماذا تحدثت به والدتي مع 'اديولا'،،
علي الآن أن أوصل 'يولا' لمنزلها،،
نظرت لي بعينيها..لتحل اللعنة على اللعين الذي أخترع العدسات إنها تحرمني من رؤية جمال عيناها الأّخَذْ،،
" لماذا عليكِ أن تضعي تلك العدسات 'يولا'؟ "
تجنبت قول اللعينة لِألا تحسب أني قليلُ حياء،،
" لماذا هل تعجبكَ عيناي الحقيقة ؟ "
هل تعجبني؟ لا فقط إني أعشق رؤيتها،،
" نعم عليكِ أن لا تضعيها مجددًا " لأني أحب رؤية عينكِ الفاتنة..أردت قول هذا أيضًا لاكن عندها سأفضح نفسي،،
" سوف أفكر بكلامك على محمل الجد "
أرجوكِ فكرِ جيدًا عندها ستعلمين كم أن بحركِ وأرضكِ آسرتان وعندما تعلمين أرجو الإله أن ترحمينِ ولاتخفينّ عني بحري وأرضي،،
" فكرِ جيدًا ياذات العينين الآسرتين "
أنزلت رأسها للآسف وضننت أنها خجلت لاكنِ نسيت أن الفاتنة التي أمامي
هي 'يولا' خاصتي وتذكرت عندما ضحكت وقالت:" ماذا؟ اعيني آسره ؟.. هذه المرة الاولى التي تقول بها أن اعيني آسره كنت تقول فاتنة ماذا حصل الان ليمونتي ؟ "لا أحب أسم ليمونتي لاكن عندما أسمعها تناديني بياء التملك أقسم أني أحبه وكم ذلك جميلٌ من ثغرها،
لا اعلم كيف أمسكتُ نفسي ومنعتها من تقبيل هاتين الشفتين اللتان تغريانني،،" ألا زلتِ تنادينِ بهذه الاسم برتقالتي؟ "
تبسم ثغرها وقالت:" أصمت 'لويس' لدي حساسية من البرتقال لاكنِ أحبه لاتذكرني وإلا سأتناوله وأموت فدًا له ولحبي له "ليتكِ فقط تحبينِ كحبكِ له وأكثر،،
وإذا كنتم لاتعلمون فأنا مُتَيَّمٌ بحبها منذ أول مرةٍ رأيتها بها لاكنِ فقط كنت أكابر،،" لا تأكليه سلامتكِ أهم من الطعام الذي
تحبين " سكتت قليلًا وقلت بعدما رأيت منزلها بالأفق القريب:" أقتربنا من منزلكِ إن اردتِ شيئًا فقط أتصلِ بي ولا تترددِ
صهبائي الفاتنة "توقفت أمام منزلها، فتحت باب السيارة وكادت تنزل لاكنها رجعت وقبلتني على خدي وقالت:"شكرًا لك 'لويس' أنا حقًا ممنونةٌ لك "
لحظة هل قبلتني؟!..تبًا وودت لو أمسكتها وسحبت شفتيها بقبلة سريعة لاكن حالفها الحظ ونزلت قبل أن أفعل ذلك،،
أنت تقرأ
Redhead seductress||الصهباء الفاتنة
Mystery / Thrillerفتاة تنتقل من مدرستها القديمة لثانوية فرانسواز المشهورة لكونها بالمرتبة الاولى في فرنسا ومن هنا تبدا قصة بطلتنا الجميلة اديولا مارتينيز كان يقراء كتابه بهدوء وحرص شديد كي لا يخدشه او يتسبب في قطعه لاكن قاطع هدوئه ذلك الصراخ الصادر من الكافيتيريا وع...