تم أغلق
اليسيا تأكدت ان لا أحد يراها وخرجت ورات
بالفعل سياره سودا فركبت بعد مرور ربع ساعة
توقفت السياره طبعا كانت السياره تمشي بسرعه
جنونيه فخرجت وتبعت احد أشار لها أن تتبعه
فتبعته فوصلت إلى غرفه كان فيها رجل يبدو
انه في الأربعينات ودرك في الكرسي مربوط
ووجه ينزف دم اليسيا ركضت اليه
اليسيا:هل انت بخير
درك:اجل انا في افضل فندق وش ريك يعني انا
مربوط ومضروب وانزف من خشمي وتسالين هل
أنا بخير
الرجل سايمون:واو أصبح لدي ابن كوك وابنه ادورد
واو
وقرب من اليسيا وقال:واو كل هدا الجمال بتكون
ابنه هداك الوغد بعد اعاده التفكير ما رأيك أن
تكوني العاهرة الخاصة بي
اليسيا:احترم الفاضك لا تدكر ابي
سايمون :واو يبدو أن اللطيفه احبتني
درك:من الطيف مهلا مهلا هل تضن أن سياكو لطيفه
سايمون:من سياكو
درك كان يضحك ويبكي من كتره الضحك واليسيا
تضحك أيضا
سايمون:ضرب درك وجعله يصقط تم قال من أخبرك
أن تضحك بدون ادن
درك كان يضحك اكتر من قبل
سايمون:ساعدبك لين ما تموت ويموت ابوك قهر
عليك وبغتصب
لم يكمل كلامه حتى رى نفسه مرمي على الأرض
ويسعل دم
درك:الم أخبر أن سايكو ليس لطيفا
فرى أن اليسيا رفعت شعرها ديل حصان ورفعت
اكمامها وضهر على معصمها اسم سايكو
تم درى أن خمسه أعضاء من عصابه وحوش الشياطين الحمر عرفهم لانه كان حدرا من أن
يعبث معهم
تم رى أن اليسيا تقترب منه وكسرت رجله وطعنت
كتفه الأيمن بعود أسنان
وقالت:لا أحد يغضبني ويبقى عايش
درك حرر نفسه وقال:اعرفك بزعيم عصابة وحوش الشياطين الحمر سايكو
تم قتلته اليسيا بطريقه وحشيه
درك:مسكين ليمو ناضه هدا كان يضن انك لطيفه
فنضرت لأعضاء العصابه فنحنو كلهم لها
فارس :اهلا بعوده الزعيم مر وقت طويل
اليسيا:اجل مر وقت طويل جدا مندو اخر مره رايتكم فيها
وخرجو فرات أن المبنى الدي كان يوجد فيه كتير
من الحراس كلهم ميتين تم رأت شخصين
كانا يتشاجرء وهما يمشيان فعرفت أنهما أدرين
و ايملي لماراها ركضا اتجاها وهما يصرخان باسمها
وعانقها وابتسمت لهما لانهما اكبر منها بالشهر
بس يتصرفو كانهما أصغر منها سنا
جلسو يتحدثون وشويه يغنون ويصفقون
...........
طبعا ادورد لاحض غياب ابنته فبدا بالبحث عنها
لكن فجأه تصل سياره عدوه مهند فخرج مسرعا
ليرى مابه وكان مستعد قلتله لانه كان يعتقد انه
خطف ابنته
ادورد :مهند اخبرني أين هي وساترك
مهند:من تقصد اخبرني أين ابني وإلا ساقتلك
ادورد:مادا انا لم اخطف ابنك
مهند :من سيخطفه غيرك
وضلو يتشاجر كل واحد يضن انه خطف ابن التاني
.....
درك :ياشباب سوف اوصل سايكو إلى بيتها
لانه تعرفو انها اخر مره ساقت فيها سوت حادث
وانا كنت الضحيه
اليسيا:كان هدا مندو أربع سنوات
.ودعو بعضهم وركبت السياره مع درك
وصلو بس الغبي درك دخل السياره إلى الساحه
حق المقر
فبينما كان مهند وادورد يتشاجران رأى سياره سودا
مفتوحه السقف تدخل فتوقفو واشارو بمدساتهم
جميعنا يعني عصابه مهند وادورد وهنا كانت صدمه ادورد لانه رى ابنته مع ابن مهند وهو ملطخ بلدم
وصدم مهند لرايه اليسيا معه وهو ملطخ بلدم
وهو طبعا يعرف اليسيا لأنها كانت صديقه ابنه
وهو كان يبغى يخطبها لابنه وحدر ابنه من أن
يدخل اليسيا بموضوع العصابات
خرجو من السياره فروى أن الكل يشير بمسدساتهم
إليهم فستغربو
تقدم ادورد وحضن اليسيا:أين كنتي يا اليسيا لقد
بحث عنك وماذا تفعلين مع ابن الوغد
فتقدم ابو درك وسحب اليسيا من ابوها
وقال :اليسيا هل انتى بخير وما الدي أتى بك
إلى هنا
فسحبها ابوها وقال:من أين لك أن تعرفها
فسحبها مهند وقال:انها بتكون خطيبه ابني يا ابله
ستكون كنتي قريبا كما انها تعتبرني متل ابوها
وطبعا درك ما قصر وجلس يضحك بصوت رافع
ادورد:هه اضحك على غيري
اليسيا:عمي مهند اعرفك بابي
ابي اعرفك بعمي مهند وابتسمت
مهند :ه ابوكي
ادورد:طبعا ليش في شك
مهند:كتير اليسيا متأكده يا ابنتي انه ابوكي
اليسيا ضحكت
ادورد:لماذا تكدب وتقول انها خطيبه ابنك
مهند:لا لم اكذب ساطلب يدها من امها
ادورد:ومن أخبرك اني ساوافق
ودرك كان يضحك
ادورد ومهند في نفس الوقت :اسكت
درك :من اخبركم انى احبها
