هذه المرة لا تستيقظ بطلتنا بطريقة مسالمة او بصراخ لوالدتها بل تستيقظ عن طريق صراخ مدوي في مكان، بالأحرى كادت بطلتنا ان تنثقب طبلة اذنها من كمية الصراخ، تنزل للاسفل بخطوات غير متوازنة لانها كانت نائمة، فتجد والدها يقوم بكسر كل ما حوله و زوجته تحاول تهدأته، الباب مكسور باختصار كان منزل مدمر كليا و سبب هو ان والدها قام ببيع سيارتهم الثانية من اجل ان يسدد الدين الذي عليه لانه كان فقيرا ، المشكلة لا تكمل هنا المشكلة في بطلتنا لم تبدي اية ردة فعل فهي معتادت على هذه اشياء صعدت الى حمام غير مبالية بما حدث و كأن شيء لم يحدث . استحمت و ارتدت ملابسها و نزلت بخطوات حذرت متجنبة ان يجرحها الزجاج و شظايا متناثرة دخلت المطبخ فوجدته اسوء من قاعة جلوس دخلت شرفة كانت بجانب المطبخ جلبت منها مكنسة و بدأت بكنس ارضية و جمعت القطع الكبيرة ووضعتها في كيس انتهت من تنظيف المطبخ فذهبت الى قاعة الجلوس و بدأت بتنظيفها هي اخرى توقفت فجأة عن تنظيف اثرى دخول والدها بهمجية من باب المكسور .
ماجاكي : هيي انت ايتها العا*رة لما لا تنظفين نظيفي مكان بسرعة لان هناك ضيوف قادمون اسرعي .
لم تجبه ساكورا لان اذا اجابته ستكون في عداد الموتى .
اكملت التنظيف و صعدت الى غرف تجمع ملابس المرمية و وضعتها في سلة و خرجت ذاهبة الى نهر بعيد قليلا من القرية
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و بدات تغسل الملابس بقطعة صابون و في نفس وقت كانت تدندن باغنية كانت تغنيها امراة عزيزة عليها ( اتمنى تكتبوا لي وش تقرب لها ) .
نزل فجاة المطر لم تتحرك ساكورا بل اكملت تحت قطرات المياه القوية لقد كانت تنزل بغزارة . المشكلة لم تنتبه بطلتنا الى ذالك الفتى الذي يتاملها من بعد لقد كان بطلنا غارقا في ملامحها لكنه انسحب فور سماعه لصوت والدته الحنون.
ميكوتو : ساسكي حبيبي اين انت تعال لنبحث عن منزل ساكاتاني . ساسكي : قادم امي .((اه تبا كم هي جميلة ليتني بقيت اتامل فيها اه منذ متى و انا اتكلم هكذا, هذه الفتاة لها سحر خاص )).
(( )):يعني ان الشخصية تتحدث في نفسها .
Flash back: sasuke :
لقد تعطلت سيارة لاننا كنا ذاهبين الى منزل ساكاتاني من اجل ان يخطبوا لي ابنتهم, لكن فجأة توقفت السيارة فنزلت بجانب ذالك النهر لارى العطل فيها فوجدت ان المحرك معطل و يجب استبداله فاخبرتة اخي المزعج ان يتصل بشركة اصلاح السيارات لقد كانت عائلتي تنتظر داخل السيارة اما انا كنت اتامل في تلك الفتاة التي لمحتها عند نهر تغسل ملابس لقد كانت كالملاك الذي هبط من سماء شعرها الحريري الوردي اللامع و بشرتها الحليبية الرائعة لم تكن ذات جسد مثير او ممتلأ و هذا نوعي المفضل من الفتيات لم المح جيدا ملامحها تمنيت ان ارى عينيها لكن مناداة امي لي جعلني لا ارى اسيرة قلبي اكيد انا متاكد اني لو رايت عينيها لما كنت واقع في غرامهما . وصلت شركة اصلاح و قامت باخذ سيارتنا من اجل اصلاحها و في نفس وقت ذهبنا من اجل البحث عن منزل هارونو . And of flash back.
