إلـــزهرة ألسامة
______________#بقلـم ألـفـاتنة..
_____________علقو علئ فقرات 🧡
قراةة ممتعةة
________________ الأنستا fefe18817كيْف أنْساك و في كلِّ ركن قمامةٍ أراها تَتَراءى لي ذِكراك
_________في تلك البلدة الساحرة التي تسمى ب بلد الهدوء والجمال ... 1 ديسمبر
كانت الأمطار غزيرة تهطل على تلك المدينه الساحره كان الصقيع يغطي السماء والرياح تحمل الأوراق وتطير بها الئ الفضاء
وفي أحد شوارعها كان.... ذالك المنزل الكبير في تلك الشرفه فتاة تجلس امامها تنظر الئ البرق وداخلها شعوراً من الرهبة
شَعرت بأيدي دافئه علئ كتفها اللتفتت نحوه وابتسمت تتحدث بسعاده- ماريآ: بااباا
- بنيتي ليش خايفه
- ماريآ: بابا السماء تخوف
- أششش ماكو خوف حبيبتي تعالي يلا تنامين
- ماريآ: بابا اقرألي قصه
- يلا تعالي حبيبتي
غمضت عيونها بهدوء وسعاده تلاشئ خوفها ورهبتها بقرب والدها
كعدت اناظر للسقف كان عبارة عن لون اسود نهضت من سريري
المكان أظلم وبي بقع دماء متفرقه خطيت خطواتي للأسفل انزل تارة وتارة أخرئ
ارجع للوراء إحس بخوف يتملكني
والرجفه سيطرت عليه اكملت بتردد ورعبنفس المكان كل مره الرعب مملوئ بي
رفعت ايدي ترجف فتحت ضوء المطبخ الي كان عبارة عن ظلام ناظرت
رجلين مرفوعه وتقطر منها الدماء قطره. تلو القطره
رفعت رأسي اباوع للوجه مغطئ بالدماء
ومعلق من رقبته بالسقفچثة بابا؟ ؟
رجعت للوراء وصرخت صرخة قوية....
فزيت من الحلم جسمي متعرق وحرارتي مرتفعة
كمت من مكاني دخلت الحمام واخذت شاور
طلعت بدلت ملابسي
اباوع لـ نفسي بالمرآيا ملامحي الحاده وعيوني الي مختلطة باللون العسلي والاخضر
شعري حالك الاسوداد وبشرتي خمريةجسمي مغطئ بالقماش الاسود عاري الكتفين وتغطي ذراعي قفازات طويله للعكس
درت وجهي وارتديت قبعة سوداء عريضة الحواف
نزلت جوه
لكيت الخادمة مكملة الفطور- آنسة ماريآ الفطور جاهز
- ماريآ: مو بحاجة اني طالعه
طلعت من المكان تلكاني الحارس فاتح الباب صعدت وتكلمت
- ماريآ: أخذني لـ شركة الباشا
- حاضر
ترجلت من السيارة ودخلت للشركة صعدت للطابق الاعلئ ودخلت مكتبه
كان جالس علئ مقعدة ويعبث بالسجلات ممنتبهلي
أنت تقرأ
إلـــزهَرة ألساّمـَة ||Poisonous flower
Mistério / Suspenseفي أعماق الذات نفتح باباً خفياً ننزل درجات الوعي المتربة بخطوات مترددة نلتقي بطفلنا الداخلي متكئاً في زاوية مظلمة محاطاً بخوفه وألمه نمد ايدينا المرتعشة نحتضنه بلطف وحب الحقيقة ندرك ان قوتنا الحقيقية تنبع من مواجهة اعماقنا من احتضان ضعفنا وم...