يستيقظ سيمُون على صوت هاتفه يهتز دليل على وصول رسالة جديدة، وبالطبع أنهُ يضع نغمة خاصة لرقم صديقه المُقرب.. أو الفتى الذي يُعجبه مُنذ سنِينٌ عدة، فِيلهلم ذُو السابعة عشر عاماً.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
يرمش بقوة سيمُون محاولاً إبعاد النعس عن عِينيه ناظراً إلى مُحادثة صديقه
نام فُوراً بعد ما تمنيا لبعضهم احلاماً هنيئة لكن وجد رسالة من فيلي على الساعة الرابعة
يبدو أن الأرق لم يترك جانب فِيلهلم فجر اليوم.. لسبب ما فـ أن صديقه لايُمكنه النوم جيداً بدونه
ليجيب بالموافقة على أخر رسالة مُتسطحاً على معدته، هُو دائماً موافقاً على قضاء الوقت مع فِيلهلم
حتى لو قال إليه ' انا ذاهب إلى المتجر لشراء فرن، أتود القدوم ؟ ' سيوافق بلاً تردداً لأن لا يهمه إين ما كان لطالما فِيلهلم بـ جانبه
غرق في افكاره قبل ان يرى ان فِيلهلم يكتُب رسالة رداً على اخر سؤال
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
