هناك ظُلمة في داخلي لا أفهمها .
تصويت وتعليقات حبايب لا تنسون 💚
الدعم جاي ينزل اني هم اتعب مايضل الي واهس هيج ويمكن اوقف الرواية..
تابعوني ع حسابي واتباد وانستا ck3689717
مُلهم البَارود بقلمي..
═════════════════════════
الينار: خليت ايدي ع اذاني فتحت عيوني مصدومه واني اشوف مسار واكع بلكاع غركان بدمه مُلهم ركض علي وتَيم صار يحاول ياخذ السلاح من عميد الدين هوه وهمام عميد الدين دفع همام يريد يضربه هم بس اجتي بـ تَيم وكع تَيم بحضن همام وعميد الدين ركض يريد يشرد بس هوس ضربته بل مزهرية ع راسه وكع ع حايط يحاول يكوم بس ما كدر وكع
مُلهم: هماام
مزن: تَيمم لا تَيم لاا كووم
تَيم: اهخ نحسدت حسدوني المايخافون الله
رهبار: انجب انجب مو وكتهاا
سائد: لاا تغمض خليك وياي تَيم تسمعنيييي خليك ويايي
تَيم: ليش تصيح أنتَ
سائد: تمام تمام ما اصيح رهبارر ساعدنيي
رهبار: ساعدك أنتَ غير مسوي عملية
مِراس: اني اني اساعدك
الينار: ركضت ع روزا وكعت بالكاع ارش مي ع وجها اريدها تصحى ماكوو اخر شي اجتي الاسعاف وصارت هوسه انتبهت عميد الدين مو موجود _ اباوع مُلهم ضل عيونه تتنقل من اخو الصديقه الزوجته ضايع مايعرف وين يروح وين يجي ساعه يركض ع اخو وساعه ع زوجته وساعه ع صديقه رحنا للمسشتفى وطلبو شخص يبترع بلدم علمود مسار كلهم ركضو همام وهوس صارو يتنافسون حتى يتبرع واحد بيهم بس اثنينهن يدخنون ما يصير كعدت هوس بالكاع تبجي ولزمها همام راح يَمان يتبرع هوه كعد همام ايده ع راسه رجله تهتز بشكل مفرط راح يمه مُلهم
مُلهم: مسار قوي مايصير شي صدگني
همام رفع عيونه كلها دموع _ إذا يصير شي علي اموت مُلهم هوه عباله اني اكرهه بس والله اني احبه أصلاً من اجه وكتله شعندك جاي جنت اعتب علي من حبي وشوقي اله مُلهم مسار روحي قطعة مني مسار إذا صار شي علي بيا عين اشوف امي إذا اموت شنو اكول الها؟
مُلهم: همام لا تحجي هيج مسار قوي وراح يكون بخير
همام: حذرتك حذرتك منه وطردته الف مرره بسس أنتَ جنت مصر يضل لك والله جنت حااس ورا شي
مُلهم: ماتوقعت هل شي لو ادري ع كص رگبتي ما اخلي
همام: مسحت ع وجهي مختنگ يارب كلشي ولا اخواني..
أنت تقرأ
مُلهم البَارود
Mystery / Thriller_ لِماذا هي فَتاةٌ على هيئـة جَبِر اقلُ مَا يُقال فيِها ان لديِها مَقدره ڪـَبيِره عَعلى إمِتَصاص الحُزن القابِع بِقلبي لِيسَ ذَلَكَ فَحسب : بَل تَقوم الِى تَحويلهِ إِلى فَرح خَـام فِيهها مَن جَمال الروُحِ مَا يجعل اعمدة الأِناره في الطُرقات تَختف...
