"*اسمك* تَعمل بِوضيفتان، لأجل تسديد ديون والدِها.. عندما جمعت نصف المبَلغ الطائل، ذهبت لِجونغكوك وكانّ في الملهىَ الخاصْ بِه، كانَت هُنالك نِساء شِبهُ عارياتٍ امّامه يحاولِن اغوائه... تجاهلتيُهن و انحنيتيِ احتراماً لجونغكوك وسلِمتيه المبلغ دونَ ان تريه وجهكِ الفاتن."
"تَذمر جونغكوكّ و قالّ بقيَ يومان فقَط و اِن لم تُسد-،" خُرس جونغكوكّ اثناء قِيامها و انَ تُظهر وجههاّ الفاتنِ وعيِناها السماّويتان الاسيٓاويتان و شَعرُها الأسودّ الطوَيل، بقي ينَطُر بوجههاّ بتأملّ و دون ان يتفّوه بحرفَ،"
"*اسمك* حَسناً اعلمّ والديّ وقحَ و مديونَ لَك بِي اموآل طائلهَ ولكنّ لا استطيـ- *وضع جونغكوكَ يَده على فمهاّ لأخراسِها قألاً"
"ساُسامح والِدك بالمبلغّ بشرط!"
"*اسمك* حقاً؟؟ شُكراً شُكرا شُكرا!!"
"جونغكّوك، هَممم لمَ اقل الشرط بعدّ حلُوتي، ساساّمحه ولكن ان تزَوجتيِني *يأُخذ رشفه من سيجارّته و ينَفخها بوجههاّ*"
"*اسمك* مالذي... اكرهك *تَهُش غُبار الدُخان*
"جونغكوكَ جيد، ساتقَدم لكِ غدا،"
"*اسمك*" خرجتُ من الملهى و اناَ يائسه و مُتعبه،"
"جونغكوك، دَفع احدىّ العاهراتّ الشبه عاريات فِي الملهى و اطفأَ سيجاّرته بكأّس البيرهَ الخاصّ به، و خرَج من الملهىَ"
"*اسِمك* تعقدُ اقداَمها و تمشي بِصعوبهّ"
"جُونغكوك، ماخطبُ البطريِق الماشي..؟؟"
"*اسمك* صُدمت و لم تتجرأَ ان تقول.."
"نظر جونغكوك فخذتهاَ التي تنزف من فوّق و يغطي النزيف تنوِرتها، اهاّ تَخُصكِ صحيح؟َ دعيني اساعِدك، حَملتكَ و اقدامكّ تلتفُ حَول خصري.. وَ يَدي تَنزلقّ اسفل مُؤخرتك وتلمسهاَ باثارهّ، وضعتّها في سيِارتي و اوصلتهاَ لِمنزلي"
"*اسمكُ" تَحمر خدودهاَ خجلاً، انزلقت للِسياره. و كانت خَائفه لانهُ زَعيم عصاباتّ و يقَودها لمنزلّه، ثِقتهاّ معدومهَ حقاً ، ا-الى ا-اين تـ..تقودني؟؟"
"جونغكوكَ منزلي، و منزلك صغيرتي، انتِ تَنتمين لي الان،"
"*اسمك* انتَ غاِرق في الخطيِئه أنا لَستُ مُلكاً لاحد،"
"جونغكوكَ بكلِ سخريهَ، بل غارقّ بدماءّ دَورتك"
"*اسمك* لم تستطيعيَ اخِفاء احراجكَ، هـ. هي!! لا يخصك، داِرت لجههِ الشباك"
"جونغكوكَ، ضحِك، و عندما وصل حَملها بنفِس الطريِقه الأولي و وضعها في الدش و أدار وَجهه."
"*اسمك" اخذت دشَ ، و عندما أنهت اخذتِ المنشفهَ و لفتها حول نفسها،"
"حَملها جوُنغكوك مَرةً اخرى، و وضعهاَ على السرير، و اخرجَ قمَيص ابيض طويل لترتديه، ارتدِي هذا الشيء الوحيد الذي يناسبك"
"*اسمك" حَسناً، أستدير!"
"ابتسم جونغكوكَ بخبث ولم يستدير." ممم اميِرتي تطلبينَ من زَوجكِ الاستداره؟"
"*اسمك* تَحمر خجلاَ، وتزيلَ المنشفهّ و تحتَ أنظار جونغكوكَ ترتدي القميصَ، و يغلق جَونغكوك ازرار قَميصّها و ينامَ بجانبها على السّرير"
"جونغكوك، اثناء نَومه، يحتضن زوجتهَ المُستقبليه."
لم تَنم اسمُك بل بدات بتأمله و اخيراَ!، اقتنعت بمبادلته المشاعر،
"*اسمك* تُقبله على خدهّ ، و تهَلُم لحضنهِ."
الصباح الاخر يوم زواجهم.
"*اسمك* صَباح الخير حَبيبي."
"صُدم جونغكوك و فَرح، و قال، صَباح النورّ حبيبتي، انه يوم زواجنا، اذهبي و تجهزي."
"*اسمك* حسناً سأفعل،"
يَتبع الجزء الثاني.....
مادري بس مافي دعم ان شاء الله يصير في💕
Seeeee youuu
اضغطوا عالنجمه فضلاً و ليس امراً💕
YOU ARE READING
MINE||صغيرهَ جُونغٓكوك،
Romance* جيَون جونغكوك، رَجل عِصابات. والدكي مدين له بأموال كبيره، و اضطررتي للعمل بثلاث وضيفتان لتسددي ديون وَلداك ، و الوضيفه الثانيه لتوفري العلاج لوالدتك.. والذي يتعبك اكثرّ انكِ تَبلغين من العُمر 𝟏𝟖..*