_____________________
بسـم آلله الرحمـن الرحيم
زينـب عبـاس
بـ قلمي العمر الضائع
تَوَهّمت خَيراً فَي الزَمانِ وأهلِهِ
وَكانَ خَيالاً لا يَصح التوَهم.
______________________________________
ليث...
حسيت بـ سجينه تخترق ضهري
أنداريت باوعلي وضحك
_ هاي ابو جعفر دزها يكول لاتلعب ويه الاكابرر
نزل الثاني من السياره تقدم عليه وگال
_ لاتدخل نهائيا بـ اشياء انتٓ موگدها بعد
الدم ينزل من بطني وضهري وگعت بالگاع
عافوني ورگبو سياراتهم وراحو
باوعت محد يمي موجود الالم والدم
گان قوي
زحفت السيارتي فتحت الباب واخذت
تلفوني
واتصلت بـ راهب يوصلني الـ مريم
لان تلفونها مغلق گان
حاولت أسوق ماگدرت نزلت يم قريه
بـ منطقه العزيزيه بـواسط
جانت أكو مره باوعتلي من بعيد شافتني
أنزف واجتي عليه
دخلتني البيتهم من عرفت بيه ضابط
_ خاله فوت يمنا بين مايجون اهلك
الدم ماخذگ يمه طب
دخلت جوه البيتهم واحس الالم صعد
الراسي عيوني غوشت حسيت
نفسي راح افقد تمددت وماحسيت
ع نفسي بعد
مريـم...
أخذنا سيارة ورحنه للعنوان الدزه عمو
راهب الي نقلنا ليث للمستشفى
حطيت راسي ع رجليه وگعدت ابجي
يارب لاتختبر صبري بـ ليث
ماعندي غيره بس هٓو ضل اليه من اهلي
كلهم شدو حيلهم عليه
اباوع الامير وبابا مراد شگد مرتاحين
الوكعت ليث
دموعي حرگت خدي طلعو الاطباء گالو
كملنا العمليه بس لازم يضل تحت المراقبه
اليوم
گعدت بالممر وگلهم راحو ضليت وحدي
رغم هوسه المستشفى أحس الوقت
وكف ماضل يمي احد غير عمو
راهب يراسلني
أنت تقرأ
العمـر الضائع
Ficción Generalأتسائل كيف ستكون شعور النهاية السعيدة ؟ لشخص اعتاد على أن يخذله الطريق كيف هيَ العلاقات الامنه بالنسبه لانسان قضى عمره مرتجفاً كيف هوَ اليوم بدون رعشه اليدين أود أن أعيش هذاِ اللحظة عندما تعطينا الحياة فرصه حقيقية لنحيى ، لا أن نتظاهر بأننا عل...
