جلست بالمقعد المرصع بالرسومات الذهبية، الطاولة المربعة الكبيرة السوداء امامي.
جالسة قرب والدتي بفستاني الاسود البسيط، يصل لركبتاي.
والدتي مع فستان بسيط للغاية، ابيض جميل.
السيدة جيون و الفستان الاحمر اللادع.
مع احترامي لها لكن ارتداء فستان كهاذا بهاذا السن اليس ذلك غريب؟
جودي، تنورة تصل لركبتاها، قميص نصف اكمام بالاسود.كانت بسيطة لكنها جميلة رغم ذلك.
كان هنالك شخص آخر عجزت لمح وجهه لكن من جودي علمت انه جارهم المدرس بنفس الحي. الذي نحن به.
كان وسيما، بنيته ضخمة ايضا لكنه يتمتع بنوع من الحيوية في مظهره، انه ابيض البشرة جدا على ما اضن.
لا يمتلك العديد من الشعر على جسمه و ذلك ما ادى لانخفاض رغبتي في التعرف عليه،شعر الجسم بالنسبة لي صفة جميلة و رجولية بالرجل، تجعل منه يظهر بطريقة مهيبة و كامل المظهر.
حسنا هاذا منظوري و نوعي بالرجال، كل واحد له الأحقية باختيار من يريد.
-مرحبا آنسة ڤانيسا، صحيح؟
-مرحبا.. سيد؟
-جونيس، تشرفت بمعرفتك.
-و انا ايضا جونيس ادن؟ من اخبرك باسمي.
-همم.. يمكنك القول ان الثرثارة جودي لم تصمت، تتحدث عنك كل تانية، لا تكف عن مدحك و قول انكي رفيقة صالحة و صادقة. هه
انهينا المحادثة بقهقة خفيفة، انه شاب لطيف يستمتع بحيوية و نشاط، لن تحس بالملل و انت تنغمس بمحادثة معه..
اضع الاطباق بينما والدتي تحادث السيدة جيون.
انا اضع الاطباق و جودي، اوه اين جودي؟
عبرت الممر ابحث عنها، وجدتها، لكن..؟
انها تقبل المدعو جونيس.
صوت امتطاق شفتيهما كان عاليا للغاية، بحيث يمكنك سماع طريقة انغماس شفتيهما بطريقة مقززة نوعا ما.
YOU ARE READING
𝙈𝙮 𝙁𝙧𝙞𝙚𝙣𝙙 𝘿𝙖𝙙.
Random𝙎𝙀𝙓𝙐𝙀𝙇𝙇𝙀 𝘾𝙊𝙉𝙏𝙀𝙉𝙏+18 رجوت الفؤاد بتوقفه عن الخفقان بإسمك،كان الموت جوابه. ضائعة بروح زاهقة من الجسد، ارهاق تعب و من هو.؟ انه من اذاق المرار حلاوة . ..ضائعة دون طريق، اتجاهات مختلفة، من هو ..؟ هو من استطاع قيادتي عند الظلمة... استطعت...