البارت الثامن عشر

84 4 0
                                    

.
.
.
.
.
.
.
.
.

.

لينا:انت حقير و سافل يونغي
كان يونغي منزل رأسه
يونغي:انا .... انا كنت خائف عندما كنتي بي غيبوبه لقد أحسست بالذنب كان الجميع يقول لي انني المخطاء انا اسف
لينا:.......
ليحضنها يونغي بقوه
جيمين:.......هيونغ........
يونغي:......
جيمين:لما انت حي
يونغي:ماذاا؟؟؟!!!
جيمين:اقصد انك لم تمت؟؟؟
يونغي:سوف اتكلم عندما أعود إلى المنزل
جيمين:لقد اشتقت لك
ليحضنه جيمين و يونغي يبادله
لينا:ياا لاتضن انني سامحتك
يونغي:ههههههه حقا؟
لينا:أجل لم و لن اسامحك
ليقترب يونغي من لينا و اصتدم بعامود و قبل لينا
جيمين:انت ايها المنحرف دع اختييي
يونيو:ياا اصمت قليلا
ليقبل لينا مره اخرى
يونغي:والان هل سامحتني
لم تنطق لينا بكلمه و الخجل أصبح واضح عليها
لينا:فل نذهب الى المنزل
لينا و جيمين لقد دخلو و يونغي لم يدخل
نامجون:لينا جيمين اين كنتم
جين و هوا ينزل من على الدرج: نامجوني أن جنكوك حرارته مرتفعه و يمنع أخذ دواءه من يوم ما اختفى يونغي
جيمين:عندما مات يونغي كان كل ليله يبكي
نامجون:لما لم تقل لنا
جين:أن حالته تسوء
كان كل هاذا و يونغي يسمعه عندما قال جين أن حالته تسوء لقد فتح الباب و ركض إلى غرفه يوني بسرعه
جين بصدمه:......... ما هاذا
جيمين:أنه يونغي
نامجون:ولاكن..كيييف
لينا:قال لنا أنه سوف يقول كيف و لما

عند جنكوك
كان جنكوك متعرقا جدا و يتكلم كلمات لا معنى لها
يونغي:جنكوكي
جنكوك:اخخ يكفييي ابتعد انت لست يونغي هيونغ
يونغي بحزن:ولاكنه انا حقا
جنكوك بصراخ و بكاء:انت لست حقيقي
ليذهب و يحضن جنكوك ولم يحس كوك الى و هوا يبادله و يبكي
بعد نصف ساعه جنكوك يهدأ
جنكوك:...كيف انت هنا انت لم تمت؟؟؟
يونغي:كوكي عزيزي تعال سوف اقول لكم كل شي
ليمسك جنكوك يد يونغي و ينزل كان الجميع مصدوم أن يونغي عاد

يونغي:مرحبا جميعا انا سوف اتكلم بي كل شي
نامجون:إذن هيا قول
جين:هيا جميعا نستمع
(لينا جيمين جنكوك ريما شادن تاي ريناد نامجون جين جيهوب )
.
.

يونغي:عندما كنت في المشفى جيمين و تاي لقد اتهموني بي انني السبب وراء ما حدث مع لينا و لقد سافرت الى امريكا لكي لا .......انا كنت خائف أن لينا يحصل لها شي و كنت خائف على تاي و جيمين و كنت اتواصل مع ريناد
و اتطمن عليكم و ذات مره كنت اتحدث معها ولاكني سمعت احد يفتح الباب و دخل كان رجل يلبس كمامه و كاب و لقد خدرني اخر شي كنت اسمعه صراخ ريناد
لقد استيقظت و لقد وجدت نفسي في كوخ صغير بي وسط الغابه و كان هناك رجل و عندما رأى انني استيقظت لقد أتى و ضربني إلى اغمى علي و استيقظت و لقيت نفسي عند عجوز كوريه و قلت لها
يونغي:ماذا حدث و من انتي
اجوما:مرحبا يونغي انا رينا يمكنك أن تناديني اجوما
يونغي:اجوما؟؟
اجوما:انا لقد كنت اسمع صراخك و لقد جأت إلى الكوخ و لقد رأيتك مغمى عليك و لقد اجلبتك بيتك و طهرت جروحك و انت الان بي امان
يونغي:شكرا لكي اجوما
يونغي:ولاكن من اين تعرفيني
اجوما:ومن لا يعرف مين يونغي و فرقه بنقتان
ليضحك يونغي و يقول
يونغي:ههه لقد نسيت انني مشهور
وبعدها مكثت معها لقد كانت مثل امي تعتني بي و لاكن في ذات يوم لقد ودعتها و ذهبت الى كوريا كل يوم اراقبكم و اعرف من يدخل و يخرج و كل شي لقد كنت اريد ان اتي اليكم و لاكني لا أستطيع و ذات يوم تقريبا منذ شهر كنت امشي عائد الى المنزل و لقد رأيت لينا كان هناك مجموعه من الشباب يقتربون منها و كانو يتحرشون بها لقد أحسست بأنني احترق لقد ركضت إليها و ضربت هاؤلاء الشباب و كسرت يد الفتى الذي لمس شعرها و قلت لها
يونغي:هل انتي بخير
لينا:أجل ولاكن هل اعرفك أن هاذا الصوت ليس غريب علي
يونغي:امم انا سوف اذهب الى اللقاء
لأركض قبل أن يكتشف امري لقد رأيت لينا تمسك قلبها كنت اريد ان اذهب اليها و اخذها بين أحضاني ولاكن ليس هناك شجاعه و اليوم ايضا حدث نفس الشي لقد كانت مجموعه شباب ثملين يتحرشون بها و لاكني انقذتها ولاكن لقد ضربتني كف انا لا البومها على تصرفها هاذا

احببت مسلمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن