الفـصل التـاسع عـشر |امـرأة|.
________________فـرك منـطقتـي بقـضبيـه يـدخـله ويـخرجـه مـن فتـحتـي على مهـل وفـي كـل مـرة يتـغلغـل أعـمق بـداخلـي.
-كُـوني مُـلكي.
-أنـا مـلك لـك بالفـعل،مـولاي.
یـده ألتـي کـانت مـوضوعة عـلی السـریر بـرزت عـروقـه مـن شـدة الضغـط، أتعلـمون أنـا أحـب یـده.
-كـيف يـمكـن لشعـور بهـذه الـروعـة أنّ يصنـف كـخـطيئة.
احـتكـاكه بجـدرانـي أرسـل لـي شـرارات الإثـارة بـداخلـي، أسنـدت راحـة یـدي عـلی کـتفه تـبادلنـا ذات النـظرات بلهـفة.
-مـجرد النـظر إليـك يُشـعرنـي بالإثـارة. أكـتافك عـريضة ومثـيرة جـدًّا. آه، لا تـتوقـف أبـدًا.
رفـعت رأسـي لسقـف الغـرفة مغمضـة عیـناي، فتـحت ثغـري أتنـفس بسـرعة.
- أود أنّ أشعـر بطـعمـك داخـل فـمي أحـب رجـولتك جـدًا، أود أن تـظل داخـلي أو عـلی الـسريـر طـوال الوقـت.
أدخـل لسـانه فـي ثغـري یستکـشف دواخـله، یـلاعب لسـانه عـلی لسـاني ببـراعة، أبتـعد عنـي یتنـفس صعـداء وحـالته لاتـزید عنـي، رمـقني بعـینان بـریئـة، عـکس جـزئه السفـلي ألـذي یضـرب حـوضي بقـوة متـوسطة.
- أنـا مـلكك الـيـوم، افعـل بـي ما شـئت.
تـأوه رجـولیة خـرجت مـنه وسـأدفع حیـاتي لأسمعهـا مـرةً أخـری،حـدیثـي أثـاره،أنفـاسه السـاخنة تلـسع شفتـي.
-مجـرد الشعـور بأنفـاسـك فـي أذنـي، يـشـعرني بالرعـشة تسرـي فـي كـل جــسدي أعشـق لمـس جسـدك كـله، إنـه رائـع.
رمقـت مـلامحه الـرجولیة بتـرقب، یصـر عـلی أسنـانه، رجـولته تضخـم داخـلي شیئـاً فشیئـاً.
-فتـحتك تـأخـذني جیـداً.
لـوهلة ظننـت لـن یـدخل بـي، ولکـن الآن هـو داخـلي.
أنت تقرأ
|BE MINE|
Historical Fiction|B E M I N E | -أعِـيِش فِــي عَـالـمٍ تَـم تَـصمِيِمهُ خَـصِيصَـاً لأشـباع رَغـباتي وَرَغـبَاتيِ فَـقَط. تَحَدَثْـت وأنَـا أنـظر دَاخـل عيـناهُ الـحاده بـثقه وثـبات. أقْـترب منـي بَـخطوات بطيئِـه تَـبعث الخـوف لَكنـي أدِعـي الشـَجَاعة. -سـأشبع ر...