•
•
•
someone /احد ما
دخلت تلك السياره امتثل لاوامر ذالك الرجل جلست في الكراسي الخلفيه ٱطل من النافذه عليه اراه يحدث تلك المرأه ونظراتي تنحرف نحو باب الميتم هناك تقبع كارلين التي حرمت من احتضانها لاخر مره ربما كان ذالك بسبب ثقتي في رجل ما او بسبب غدره؟
لا اكاد اصدق حتى انه فكر في ذالك كنت اراه نقيا خارجا عن المألوف
تقدم الرجل جيون وفتح باب سيارته وركب في جهة السائق حدق بي عبر مرآه السيارة لم يقل شيئا بل بدأ يقود ويبتعد عن الميتم إنه يبعدني عن منزلي ظلت نظراتي معلقه على الميتم حتى اختفى عن ناظراي نظرت نحو قدماي في فراغ السياره ٱفكر في عده اشياء
العائله هي المكان الذي تلقى به من تحب
وجه الرجل جيون نظراته نحوي اخفضت عيناي ٱحرك قدماي بتوتر
العائله اذا؟
نطق السيد جيون بهذه الكلمات ونظراته عادت لمقود السياره لم ٱجب على قوله بل قررت إسكان الصمت هنا انحرفت نظراتي الى عروق يده وهو يقود تلك السياره لما يبدو مثيرا بحق؟ ازحت عيناي عنه و اتجهت بحماس نحو احدى نوافذ السياره ارى المدينه لاول مرة خرجت من الميتم من قبل لكن لا اتذكر اي شيء عن ذالك ابتسم ذالك الرجل بينما انا ٱناظر كل شبر بحماس و ارى الكثير من الاشخاص توقفت السياره امام باب حديدي اسود
نزل السيد جيون من السياره و اتجه نحو الجهة التي اركب بها بينما نظراتي لا تتوقف عن اللحاق به
تعالي يا صغيره
فتح السيد جيون باب السياره لي وطلب مني النزول انصعت لكلامه و حطت قدمي امام ذالك الباب الحديدي لاملئ نظري بقصر اقل نا يقال عنه جميل كان ابيض اللون كليا من الخارج و سقفه ازرق خطى السيد للامام بينما ركض احد الرجال وركب تلك السياره نظر الي وحرك رأسه كإشاره لاتبعه
تبعت السيد جيون لداخل عبر رواق ابيض يفصل بين الباب الاسود. وباب القصر يتوسط هذه الحديقه
امرأه؟ كانني ارى تمثال مرأه عاريه لا يغطي جسدها سوى لخاف بل يغطي نصف ثدييها فقط نظرات نحو المتثال بذهول توجهت نظرات السيد جيون نحو لانني كنت متاخره عنه ببضع خطوات توقف امام باب قصره الخشبي وركضت انا نحوه بصمت
الصمت حولنا مخيف لا ادري ما اقول لكسره
دخل السيد جيون بيننا انا اجر خطواتي خلفه كتابع انا حقا تابع دلفت للقصر خلفه ليقابلني قصر من جدران بيضاء كان يشبه قصر باربي المسلسل الوحيد الذي شاهدته في الميتم
واحينا كنت ٱشاهد بعض الاشياء من هاتف رين
YOU ARE READING
The father
Random"SEXUAl CNTENT +18" كان بإمكاني توقع كل شيء في حياتي الا الوقوف عاجزه امام رجل يكبرني باضعاف عمري والاسوء من ذالك انه كان والدي بطريقه مختلفه بحيث اقف امامه بكيان مهزوز كعاهره تحتاج لمن يقودها كأن الاثم كان ما يغذيني
