جزء ثاني ✨

1 0 0
                                    

كنت أدرس في الثانوية سنتي الأخيرة ينتظرني إمتحان البكالوريا بعد شهور لم أدرس كنت سجينته لا تدرسي لا تخرجي لا تضعي هذا و لا تلبسي هذا و أنا راضيه بما يقول كأنني نائمه ... و نسيت عائلتي أمي و أبي أنا جالسة معهم و لكنني غابرة في عشقي و حبي له نسيت و نسيت حتى استفقت بضربة قاسية ام أنساها منذ ذلك اليوم أمي مصابة بالسرطان ...... 💔💔
أمي مريضة و لم أعرف من شدة سذاجتي و  جنوني ..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 03 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جرح إمرأة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن