~ تـُوكـِيـتُـو مُـوِيـتْـشِـيـرُو ~

788 59 32
                                    




_________________

° قبل ان تعود له ذاكرته : °


• في الواقع في البداية كان دائم التجاهل لك

• كنت دائما ما تلحقين به ، لكن لم يعرك أدنى ذرة من الاهتمام

• حسنا نعرف ان ذاكرته اشبه بذاكرة سمكة ، لذا أعتذر يا عزيزتي لن يحفظ اسمك

• كان يحس بشعور غريب عند رؤيتك ، كما لو ان حواسه تنبهه لكنه لم يعرف ما هو لذا قرر تجاهله

• يناديك بألقاب غريبة كـ : غيمة ، فراشة ... لأنك دائما ما تذكرينه بها

• الشيئ الوحيد الذي كان يستحسنه فيك هو عندما تجلسين بجانبه بهدوء و تتأملين معه السماء

• مع استمراره بهذه العادات المزعجة فقدت الأمل في لفت انتباهه لذا حاولت الانسحاب ببطئ

• في الواقع بدأ يشعر بفراغ كبير ، كما لو ان شيئا كبيرا ينقصه لكنه لا يعلم ما هو

• كونه لم ينتبه لغيابك من وجودك أمر آلمك حقا لكنك قررت التجاهل بدورك مثلما فعل حضرته

• كان دائما عندما يتأمل السماء يشعر كما لو انها ليست كالمعتاد

• لا أعلم كيف أصارحك لكن عندما كنت تتأملينها برفقته كان يتأملك بدلا عنها دون انتباهك 😅

• حسنا هو يعترف ان شيئا ينقصه و لا يستطيع اكمال حياته من دونه كالماء تماما لكن و اللعنة ما هو ؟

° بعد ان استرجع ذاكرته : °

بمجرد ان فعل ذلك كان اول ما ظهر له خلف ذلك الضباب المنقشع هو وجهك

• رويدا رويدا اثناء مقاتلته للقمر العلوي الخامس بدأ يسترجع ذكرياتكما معا

• كيف كنت تهتمين لأمره لدرجة اهمال نفسك ، كيف كنت برفقته دائما ، و كيف أحببته

• اجتاحته رغبة عارمة في صفع نفسه و قد فعل ذلك حتى ان تانجيرو فكر اثناء ذلك ' أهو بخير ؟ '

• بعد عودته كنت أول من بحث عنها

• من ذلك اليوم صرت في أعلى قائمة اهتماماته ، لا أنكر أن الأمر أعحبك ، و أخيرا الشخص الذي أحببته انتبه لك

• صار مهتما كثيرا بصحتك و سلامتك

• لا مهمات بمفردك

تَعــَامـُلُ شَـخْـصِـيَات قـَاتـِلِ الْـشَـيَـاطِـينِ مَـعَـكِ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن