Part 18

297 9 18
                                    




فطـــؤوؤوؤم ربعت يوم شافته ياي صوبها وربعت ع الباب وشافت خالد الجلب ياي صوبها صرررخت من كثر الخوف وربعت بسررررررررعه بـآآسرع ما عندها وحمدت ربها وشكرته وهي اتصااارخ ان الباب كان امبطل .. لفت وشافت خالد وزاايد يربعون وراها يلست تربع وعيونها ما جفو منه الدموووع وصلت ع الشارع لفت لقتهم بعدهم يربعون وراها قالت بخاطرها " صدق اغبيـآآ الحمدلله .. ربي غفلهم هالوقت وماركبو الموتر ههههه الحمدلله " والي رايح والي راد يشوفها وهي بليا شيله وكليبها منكسر وشعرها يتطاير وراها يعني ياويل حالهم جان ماصوبت الي يشوفونها بس الحمدلله الشوارع كانت فاضيه شوي .. ويوم لفت شافت انهم ضيعو منها .. يلست تمشي بشويش وهي اتشوف يمين ويسار تبا تعرف هي وين وشسالفه راحت ف سكه ذيجه شوي ويلست فيها مسكت شعرها شافته يالسه عليه نشت ودخلته ف عباتها وقلبها يدق بطريقه جنونيييييييييييه وهي بهالحاله سجدت لربها سجدت شكر ويلست اتصيح وهي تحمد ربها ..

...........................................................

عمــر وهو منصدم : شـــــــــــؤوؤه ف العنــآآآيـهـ المركـزه .. ليييييش وشسالفه ..؟ وجيف حاله احينه ..؟

سيف وهو يصييييييح : مايسر مايسسسسسر .. الله يعين .. فطـآآآمي فديييت روحها مانعرف وينها .. وابـوؤويــهـ آآآه يابويييييييه تحت رحمـة اللــهـ ..

رواية لا تلوم القلب اذا إنجبر بحبكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن