part 5

391 15 6
                                    

استدير محاولة تجاهل كلماته الغبية

الساعة الان 8:25 دقيقة و ساذهب مع ادم إلى البيت ،، في عاداتنا و تقاليدنا يجب ان تذهب معه الى البيت للتعرف عليه قبل الزواج اذا كان مناسبا اولا ، من يهتم اعني حتى ان كان ليس مناسبا ساتزوجه

حسنا و الان انا مع ادم فالسيارة
ادم شخصية عصبية مغرورة لاتتقبل النقد و يرد الكلمة السيئة ، لكنه ليس كذلك...

ادم: حسنا كي و الان انتِ لي! اتذكرين حين قلتها لكِ؟

كيارا : لا لااتذكر

ادم : كي كيف وافقتي على خطبتي لكِ ؛ اعني بعد كل ما حدث؟

كيارا : ماذا حدث؟

ادم : لا تهتمي كنت اتسائل كيف قبلتِ
اعني لست نوعك ولا حتى الرجل المناسب لكِ؟
كي لا اقصد التقليل من شاني لكن حقا لن تستطيعي تقبل شخصيتي...

كيارا : اعرفك ادم ، انت لست بذلك السوء ، انت تحتاج من يفهمك ، انت تحتاج لشخص تشعر بالحب معه...
... تماما مثلما افعل انا مع الاولاد ،، لم اكن لاحب احدا ابدا كنت اريد الشعور بالحب فقط

لارد من ادم و اخذ يسوق بسيارته مسرعا
KIARA POV :
لااهتم لديه طريقته للتنفيس عن غضبه ليفعل ما يفعل

.......
After a two days...
اههخ استيقظ متعبة احاول النهوض للمدرسة ،، انه الاسبوع الاخير...
اهه اعتقد انني انتهيت من تسريح شعري و الان يجب علي الخروج!!
كان بالتأكيد ادم سيوصلني

وصلت الى المدرسة و مرت ساعتين لاكنني لم ارى هيكتور لاادري مالذي يجعلني افكر بشخص غبي مثله

......
................. مرّ الاسبوع و هاذا اليوم الاخير و لم يأتِ هيكتور
حسنااا انا الان عائدة من المدرسة وحدي ،، نعم استطيع السواقة ليلا سيصبح عمري 18 قريبا!! ذلك ليس بالامر السيئ

اههخ اخذت حماما و نظفت مكاني و الان مستعدة للفراش
ماهي الا ثواني ليرسل هيكتور رسالة نصية الي:

"اهلا كي اعرف ان الامر غريب"

" هيكتور؟"

"كي اقابلك في الحديقة الخلفية لبيتكم"

"ماذا لا الوقت متأا.."

ا

ههخ لقد انهى الاتصال هل علي الذهاب ؟؟؟

انا الان احاول القفز من نافذة غرفتي الى حديقة المنزل المكان مظلم كيف سارى هيكتور

... أمشي في ذلك المكان المظلم محاولة تجاهل ان شيئا ما يقترب مني...
ااااهه تعثرت وسقطت لكن ليس على الارض
لحضة هيكتورر؟؟؟؟؟؟

اغلق هيكتور فمي قبل ان يسمعنا احد

هيكتور: غبية ما بكِ

كيارا : غبية ؟ انت من اردت قدومي الى هنا؟ و ماذا تريد اساسا

هيكتور : اردت رأيتك..

كيارا : اسفة لا استطيع قول الشيئ نفسه

هيكتور : لما اتيتِ اذا

كيارا: ...
هيي هيكتور ماذا تريد

كان هيكتور واقفا مازلت استطيع رايت عينيه مع ضوء القمر..

HECTOR POV :
عيناها النجوم..؟

كنت لازلت انظر الى عينيه ليقبلني...

كانت القبلة طويلة بحق
دفعت هيكتور بعيدا

كيارا: مابك هيكتورر؛!!!؟؟؟؟؟

ماهي الا ثواني لارى هيكتور يبتعد شيئا فشيئا الى ان اختفى مع الظلام...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

enemies to lovers حيث تعيش القصص. اكتشف الآن