part 3

23 1 0
                                    

دخلت الغرفة تجول بأنظارها

كان يجلس فوق مكتبه ينظر بإتجاه حاسبه
أشار لساقيه و أمرها بجلوس فوقهما

أدريان: إجلسي my hitch

ذهبت ميرنا تنظر له ببرود

كان يرتدي سروال من الصوف أزرق و لم يرتدي قميص
إقتربت منه لتظهره لها عضلاته المكدسة

رفعت يدها و وضعتها على فكه إذا لقد ناديتني بbitch 

أدريان نعم انت كذلك او ستصبحين هكذا
دفعها و أعتلاها بدأ يشتم في رائحتها و هي ساكنة تحته
امسكت يده تبعده

أدريان: لم نبدأ بعد لماذا تريدين المغادرة

ميرنا: إبتعد عني أيها العاااهر
لم تتمكن من إبعاده لتردف

ميرنا: انا امنح الخسم دائما فرصة للإنسحاب لذلك فلتنسحب
أدريان بإستخفاف و برود: امم اذن متسامحة أيضا
ميرنا: نعم انا كذلك لكن مع من يستحقون! اذن هل ستبتعد ؟

أدريان: أممم أشك في هذا
رفع ساقيها و حاوطت خصره
ارى انك تغريني قال يضحك بعدما ظهرت غمازتيه

واحد إثنان ثلاثة

سقط على الأرض بحركة منها
أنزلت الروب خاصتها بعدما صعدت قليلا
ميرنا: أحذرك لست سهلة
خرجت تغلق الباب

ليبتسم الأخر و هو ينظر لبقايا ظلها
سأروضك لا تخافي!....

......

دخلت تلك الغرفة و انفاسها تتسارع يجب عليها الخروج منها فاذا لم تخرج سينتعي بها الحال بقتل الجميع..

بدات تذهب و تاتي بافكاره غيرت ملابسها و ذهبت لتلك الغرفة الضاجعة فيها الفتيات

نامت بعدها لتستيقظ على صوت تلك العجوز الشمطاء
كلوي:  اذا اليوم سيأتي لنا ضيوف عزيزون على قلوبنا و نريد منك ان تسعدوننا قالت بتوعد و صرامة توجه كلامها للفتيات
الكل فهم ما كانت ترمي بشأنه

تكتفت ميرنا تستعيد ثباتها للتثائب
ايتها البقرة السمينة اذا اردتي جني المال فلتذهبي بنفسك و لتضاجعي هؤلاء العاهرين و ليس ان تطلبي من فتيات القيام بها،  او انك تخهابين ان تقابلي بالرفض،  يال العال انا اسفة من اجلك  .

حسنا لو كانت كلوي في موقف اخر و فتات اخرى لمزقت احشائها لكن هذه الفتات ليست بفتاة عادية حتى و انها تحرت عن ملضيها و لكنها فوق العادية...

كلوي بنوع من الخوف و الغرور 

ارى ان فتاة الاتيام تعرف كيفية الحديث هذه اليتيمة التي لا تملك حتى خبزا لتطعم نفسها به تتكلم معي، انا..

ابتسمت ميرنا و عيناها لا تبشر شيئا سوى الظلام و المزيد من الظلام

استدارت ببطئ و سارت نحو الكلوي التي

ما ان لمحت عياناها حتى ارتعدت خوفا عادت بخطواتها للوراء

تحدق بتلك المجنونة بخوف
ميرنا استعادت وعيها و عادت نظراتها الباردة استدارت و توجهت نحو الحمام

اكملت حمامها و زينة نفسها و ارتدت الملابس التي احضرتها لها احدى الفتيات

ثوب عاري الاكتاف و الظهر طويل من الوراء و قصير من الامام

مكياجها كان بسيط لكنه ابرز جمالها كثيرا و شعرها كان منسدلا على كتفيها بطريقة مثيرة و جميلة..

خرجت من هناك لتلمح العديد من الفتيات الجميلات بصف لكن معضمهن يبكي و الاخر يرتجف خوفا

سارت مع تلك المجموعة التي يترأسه رجل ما و في اخره رجلان مع كوي السمينة

لثمهم الرجال لكي يصعدو في السيارات بدون رؤية الطريق و التوشية بهم لذلك لثمو و جوه الجميع

في البداية عارضة ميرنا على ذلك لكن تحت اسراء الفتيات بانهن خائفات من ان يقتلوهن قبلت بالامر بانزعاج شديد

في الكريق سمعت شهقات بجانبها في السيارت كانت تميز هذا الصوت اردفت بصوت شبه هامس
. اهذه انت من ليلة البارح التي لا يمكنها الضحك؟  

سمعت صوت سحب مخاط

عالم سفلي أم القانون Where stories live. Discover now