صمم سنه ٢٠٢٤
تتقلب بين الخطأ والصواب
تكتشف عالمها الذي خانها الف مرةو الفقدان المرير يطعن فؤادها
كخنجرٍ مسمومٍ بين أضلعها
نابتٌ لا يزول !بين أروقة الذكريات تخطو
نازفةً جِراحاً غائرةً
لم تندمل بعد !يحيط قلبها سوراً ... لكن من زُجاج
تحطم عند اول طرقةً على ابوابهتغوص في الظلام اكثر ...
وأمست عيناها لا ترى النور ...حتى وصلت لضفاف قلبه ...
ليُمسكها بيديه وتُبصر النور من جديد
تُلملم بقايا حُطامهِ
وتُقبل جراحهِ ...
وتنفضُ عنه تُراب معاركهِيعشقها حد الثمالة ...
لكن ... هل يكون أمانها ... ؟
ضفاف الامان قصة حقيقية
بقلمي ميس ال صلاح