يبتلع ريقهُ ليشاهد جسد الأرجنتيني وهو يحط فوق السرير
" ماذا هل ستبقى تناظرني هكذا هيا أخلع ثيابك و تعال هُنا أرغب بإعادة أيام الخوالي "
علاقة مزدوجة
ووسان
الغلاف من تصميم:
محول من حسابي: jn__jon19924
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ضحكته تُجبر كُل أنكسراتي
ملاحظة الفرنسي:وويونغ الأرجنتيني:سان
_
يُناظِرُ تَلاطمَ تِلكَ الأمواج تهرب تلك الدموع من مقلتيه وهو يَلعنُ ذاتهُ الغير نافعة هو ليس بقادر على فعل شي بذاتهِ لذلك أقدم على ما سيفعل !
يصرخ و يبدأ بالنحيب هو لا يرغب برمي ذاتهِ ألى البَحرِ بسبب مشاعر زائلة لكنه ليس بقادر على فعل شيء هي تلتهمهُ يوماً بعد يوم يحاول الترتجع عن الجُرفِ لكن الأمطار كانت غزيرة مما سبب بجعل تلك البُقعة رطبة ،
لتنجرف ساقهُ ساقطاً في المياه !
لم يستطع تنفس المزيد من الهواء المياه بدأت بالدخول ألى رئتيه رؤيتهُ بدأت تختفي تدريجياً لكنهُ شَعرَ بتلكَ الأذرع ألتي أحاطت جسده و تقوم بسحبهِ .
تلك الليلة لم تُزح عن رأس الفتى مُطلقاً فمن قام بأنقاذهِ بقي رفقتهُ المساء بطولهِ لأجل الأطمأنان عليه و نقله للمشفى و القصاصةُ هي ما تبقت لهُ ،
لقد تغير كل شي الأن هو سيعود ألى هاواي ولكن لغرض السياحة بعد أن حقق نجاحات هائلة بمجال عملهِ .
يتمنى أن يلتقي بذلك الفتى مُجدداً هو يشعر بالعبأ كونهُ لم يَرد لهُ جميلهُ وأسائتهِ لمعاملتهِ و جعلهُ يشعر بالحزن بسببِ تصرفاتهِ الغير ناضجة !، ذلك لقد أنقذ حياته بسبب خطأ غبي من هذا البرونزي !.
_
يسير بين حُشود الناسِ تلك لأجل الخروج من المطار هاواي وفي فصل الصيف أنها مثالية جداً لقضاء الأجازة وخاصة بعد تحقيق نجاح هائل لشركتهِ الصغيرة !
يقوم بَحجزِ أحدى الشُقق بعد أن وجدها بصعوبة بالغة بسبب أزدياد الزوار للمكان ولكنه لحسن الحظ وجد غُرفة بفندق صحيح أنها كانت غالية الثمن لكن لابأس بذلك !.
لم تكن تلك أول مرة يزور فيها المكان لذلك هو لم يحتج ألى دليل ساحي لأرشادهِ ،
