لَقَد كانَ عنْ مِليون رَجُل بوسامَته فَقط فمْا بالُك بِباقي صِفاته ؟﴿ لا تقلقي يا صغيرة لن أخبر احد﴾
-----------------------------
﴿أظن ان القدر جعل لقائنا محتّما سيدي﴾
----------------------------
أردف قائلاً بكل برود الأرض ..
﴿أأنت ذاك النوع من الناس ملامحه ملائكية وهو شيطان..؟﴾
-------------------------------
﴿ أهي اهم مني ؟﴾
اردف ببرود مستفز..
﴿لماذا ، من تكونين بصفتك؟ ﴾
---------------------------------
ينظر لي بحب الكوكب كله ويقول....
﴿لو كانت الكواكب والنجوم تُقدم لمن تَهوى كهدية ، لَكنتُ أول من يحضر لك المجرّة كلها﴾
-----------------------------------
﴿ألا تخاف على سُمعتك سيد أليكس ؟﴾
----------------------------------------
كنت على حافة الجنون ماذا يقول أهو ثمل ؟
لم يعد لي خيار سأجن ، ردفت قائلة...﴿إذًا استمتع بزوجتك سيد جيون كلانا في طريقه الآن﴾
--------------------------------------
لم يكن يُسمع في الغرفة سوى صوت نفسه ثم نطق فجأة بأجمل لقب اسمعه بحياتي....
﴿ ياقوتي..﴾
---------------------------------
﴿هل حقا ستتركينني ياقوتي؟﴾
-----------------------------------
في ظل صدمتي بوجودها قالت وليتها لم تقل.....
﴿أأنت عشيقة اخي المحرمة سينلي ؟ ﴾
----------------------------------
﴿يا معجزتي التي عجز العلماء عن تفسيرها ﴾
----------------------------------
﴿هل حقا ستتطلق ؟﴾
-----------------------------------
ردت على الهاتف وقلبها ينهشه الخوف لأن لا اخبار لزوجها من البارحة قائلة...
أنت تقرأ
RED SIN
General Fiction[ A D U L T C O N T E N T ] ظَـننتُ أَنّـي سَـأبقى مَـلاكٌ ذا أَجنٌـحةٌ طـاهِرةٌ لَا تُدَنَّـسْ بِالخَـطيئةِ قَـط ، إِلى أَن التَقـيتُ بِصَـديقِ زوجِ أُخـتي السَّـيد الوَقـور جِيـون أَليكـس جُونغكـوكْ ، حِينَـئِذ سَقـطَ كِـلانا لَـيسَ بِالـحُب ِ...