الوقوع في حب المتنمر. (. Falling in love with a bully)

لماذا تتحدث الي؟

      في يوم من الايام مثل العادة تستيقظ كيو على صوت امها تيقظها و هي تصرخ.

كيو: لماذا تصرخين في وجهي لقد استيقظت للتو؟
الام: لانك قد تأخرتي على الجامعة.
كيو: اي جامعة يا امي؟ هل تتوهمين؟
الام: لا لاأتوهم انا اقول الحقيقة لقد قبلتك جامعة خاصة و ارسلو لي البارحة في الليل و لكنك كنت نائمة و لم استطيع ايقاظك.
كيو: هل تقولين الحقيقة؟
الام: نعم يا ابنتي و بتخصصك المفضل ايضا.
كيو: واااووو لقد اصبحت بالجامعة.

      (كيو طالبة جامعية عمرها 19 عاما، لم تحب من قبل قط؛ ولكن كان الناس ينجذبو لجمالها مع ان جمالها عاديٌ جدا، كيو طالبة فقيرة امها تعمل في مخبز صغير و اباها يعمل مع امها في المخبز، عائلتها محبة لبعضها البعض و ايضا لدى كيو اخ اصغر منها ب 5 اعوام ولكنه متمرد جدا ولكن مع ذلك مازالت كيو تحب عائلتها بجميع احوالهم).

      عندما كانت كيو تتمشى في طريقها للمدرسة كانت تغني و تدندن و هي بقمة فرحتها لانها الان مثل جميع البنات اللواتي في عمرها تذهب الى الجامعة و هي تدندن و كانت في داخلها تبني حكايات معها و مع اصدقائها اللذين سوف تقابلهم و تتعرف عليهم. ولكن احست ان هناك ما يشعرها بأنها لن تقابل اصدقاء بل ستقابل متنمرين لانها جامعة خاصة و هذا احدث فرق في تفكريها و فجاءَ اعادها للواقع صوت زمير سيارة، ولكن السيارة كانت للسيد ريڨن، نعم البطل، نزل من السيارة و هو فائق الجمال و الاناقة، ليسألها:

ريڨن: هل انت بخير؟
كيو: نعم انا بخير.

     رجع ريڨن لسيارته و قد كانت كيو قد احست انه ملاك مخلص لها.
     ولكن الصدمة تكون عندما تذهب للمدرسة...

حماس، صح؟
استنو البارت الثاني بكرا عشان تعرفو هوية البطل كاملة (بنزل يوميا).
باي قيرلز💋💥