طبعا ماعرف شكتب بس حبيت اكتب هاي الرواية العراقية المشوقة(مثلية) وبس🗿🚬
كعد ياقوت من النوم و شاف الساعة سبع ونص كام بسرعة من فراشه و بدل ملابس غسل وجهه و نزل بسرعة من الدرج شافته امه
نائلة(امه): صباخ الخير ياقوت حبيبي شبيك تنزل هيج؟
ياقوت فتح باب البيت: صباح النور اي يمة تأخرت على المدرسة
نائلة: زين اكلك لكمة
ياقوت: ماكدر يمة يلا باي
نائلة: الله يحرصك ياحبيبي
اجة ابو ياقوت(سديم): شبي ياقوت اشو طلع مستعجل صاير شي؟
نائلة: دكول صباح الخير بل اول ياعيني ياقوت اتأخر على المدرسة لا اكثر
ضحك سديم: ديلا حبيبتي شكلت اني شلون ترديتي اكول صباح الخير و انتي وجهه الخير(دباع التفاهم مو مثل العندي)
ضحكت نائلة بخجل: والله عليك سوالف دتعال اكعد اكل صدك قبل ماتكعد جيب اشرقت بعدها نايمة
تنفس سديم وراح للغرفة: باباتي حبيبتي اشرقت عمري كاعدة ياكلبي من شوكت (ضحك) تعاي ياعمري
شال سديم بنته اشرقت الي عمرها شهرين رجع للمطبخ و كعدو يتريكون
نائلة: اكلك سديم اليوم هم تروح تصيد
سديم: الله كريم
نائلة: تمام دير بالك
سديم: على ويش؟
نائلة: ولك اخاف لا تذبحلك واحد بلغلط عبالك هذول المندسين(والله كلامج صحيح)
سديم: لاتخافي على رجلج اني اعرف اميز بين الصدك صيادين و المندسين
سديم
هيج شكله بس لون شعره على حمار شوية
نائلة
أنت تقرأ
أحـمـــري ألعـنـيـــد
General Fictionقد حار الفكرُ في جمال عيِناك متعجباً أيُعقل أن أعين سيدُنا يوسف قد توارثت؟ طبعا الرواية مثلية و للهجة عراقية اذا ماتحب المثلية توكل على الله و روح المهم ما احرك عليكم الاحداث حطو نجمة و تابعوني و بلشو القصة