ماتمت الشروط ولكن التفاعل افضل من قبل
هذول سبب نشري للبارت رغم انعدام الشغف
اتمنى يتعدل الدعم و اذ في شي غير مفهوم اسألوني وبجاوب برحابه صبرــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زايد: مايحتاج تفهم اذ قلت لك يتزوجك هتان توافق
ادم اتسعت ابتسامته: ما اقدر ارفض طلبك عمي اكيد اوفق
زايد: اجل تجهزو بزوجكم كلكم عشان اشوفكم مرتاحين و فرحانين هذي غايتي
حضنوه كلهم حتى ادم
ادم باس راسه: والله ياعمي الحين لو تطلب عيني وقلبي عطيتك الله يسعدك دنيا واخره
زايد يضحك: وانتو ما حبيتوني الا من بغيت ازوجكم اها يا المصالح ولكن لا تشكروني حليمه هي الي اقنعتني و عطني الفكره و حليمه عشان الفكره الي عطيتني ايها الي سببت فرحه اولادي ببنقل امريكا و بنسكن جنب رحمه«جارتهم»
عبسو اولاده الاربعه ما يبغو امهم ترجع مع رحمه هي تحبها وبوجودها تهمل زايد ونفسها
حليمه بتردد: ما لازم اهم شي انت والعيال
زايد بستغراب: كيف
حليمه: لا انا خلاص رضيت بنصيبي و ما ابغا ارجع لها
حضنها زايد وادم مستغرب ايش ذي العايله الغريبه و ما فهم ايش الي قاعد يصير
ناضر على هتان الي قال
هتان: شوف امي كانت قي وتحب جارتنا رحمه ولكن هي ما حبتها بحكم انها مستقيمه و متزوجه و انتقلت من السلطنه
ادم بصدمه: انا اسف بس ايش ام العايله غريبه الاطوار ذي
تجاهلوه لانهم متعودين
زايد: كيف جهزو اغراضكم
هتان بحماس: جاهزه
ادم بصدمه: اي جاهزه اصبر
هتان بحماس: لا انا جهزتها لو انك مشغل عقلك كان لاحضت ولاحضت ان اهلي ماجايبن شنط وهم المفروض يجلسو كم يوم معنا والحين نزل الشناط و انا انتضرك برى
جات زايد رساله وقبل لا يفتح جواله حليمه قربت منه تشوف الرساله وزايد متحمل يعرف انها صارت تحبه و انها غيوره بشكل كبير فـ مجبور يتحمل
زايد وحليمه قرو الرساله الي كانت تحتوي على ان راؤف جاء وان زياد و آمنة رح يجو بعد ساعتين لانهم راح يجو فطياره خاصه و كان في حراس ينتضروهم قدام بابهم
زايد: لا بنجلس شوي
وراح فتح الباب تحت صدمه ادم الي جلس فجاه يجو اهل حبيبه و يطلعو يعرفو عنهم و لا بعد اخوان حبيبه قي وراح يتزوج حبيبه وام حبيبه كانت قي وابوي حبيبه عنده سلطه مرعبه و الحين ماخذ راحته لدرجه صار يفتح الباب لضيوف وهو ضيف من الاساس زين ان ادم ما انجلط لين الان وفجاه دخل راؤف الي كان مستحي
تحسبو ادم استغرب لا ادم مارح يستغرب منهم لو دخلو عليه فيل فوقه جمل و تحت رجول الفيل نمل شايله جلس ادم يفكر بكيف رح يطلع شكل الفيل وماحس الا ورجل هتان تكسر رجله و سلطان عيونه تطلع رصاص من العصبيه طلع ان راؤف قدامه
انحرج وسلم عليه: والله اسف شردت شوي
هتان و سلطان بغيره: فويش
ادم بخوف منهم: في السفر مافي شي ثاني
واخيرا عادت وجوهم الطيفه بعد مكان يبصم بلعشر انهم لو يقتلوه مارح يهتمو
راؤف ببتسامه: ولو عادي انا راؤف عماني من ام اجنبيه وعايش سابقا في الامارات
سلطان بغيره: مايحتاج تقوله كل شي
وسحبه وخلاه جنبه ما اهتم ادم لان لو هو مكان سلطان كان سو نفس الشي واكثير يمكن اما الضرب هو تركه من فتره بعد ساعتين ونص راح زايد فتح الباب ودخلو آمنة و زياد
رحبو فيهم وآمنة مباشره حضنته سلمى وهمست في اذنها
آمنة: يا زفت كيف بتزوج اخوك تستهبلو انتي حمار ولا كيف
سلمى بهمس في اذنها: لا انا بتزوجك بس قلنا كذا قدام ابوك
آمنة بصدمه : انتي بتجيبلي جلطه
زايد: يلا قدامكم سنين تحاضنو تحابو مثل ما تبو الحين يلا تعالو
كان في خمس سيارات
زايد: كل اثنين مع بعض
قصير لاكن عندي اشغال
اكمل علاقه سلمى وآمنة ولا اكنسلها واساس اول مره اكتب علاقته بنت وبنت