Enjoy 💟
يهطل المطر بقوه وكان الهواء بارد جدا في ذالك الزقاق حيث هنالك فتى قد اتعبته الحياه وهو بعمر 7 يبكي بهدوء يريد فقط منزلاً يحتويه
كانت ابسط أمنياته أن تأتي عائله تأخذه من ذالك الميتم الذي هرب منه حيث أمنيته تحققت لتاتي امرأه تأخذه لمنزلها كانت تلك المرأه لطيفه معه عندما اخذته
تعريف عنها
جيسيكا هوانغ تبلغ من العمر 45 عاما زوجه اشهر رجل اعمال في كوريا تمتلك ابن يبلغ من العمر 8سنوات هوانغ هيونجين ابنها المهوس بشئ اسمه الرقص لايحب الاختلاط بالآخرين
كونه يعتقد أن الناس مقرفين يسعون وراء مصالحهم الشخصية حسنا حاولت جيسيكا أن تأخذه إلى أطباء نفسيين لاكنه بكل مره يخبره إذا تم أخذه لااي طبيب سترى شي لم يعجبها بالتأكيد ستخاف جيسيكا من تهديد ابنها لذالك جعلته يفعل مايريد
home Huang
دخلت جيسيكا إلى المنزل بينما تمسك بيد طفل كانت ملابسه مبلله وكان يرتجف لتاخذه جيسيكا أمام المدفأه لتبدأ بالتكلم معها
جيسيكا: مرحبا مااسمك عزيزي
الفتى : اسمي لي فيلكس
جيسيكا: إذا فيلكس اين عائلتك
فيلكس: لااعلم اين هما والداي لقد كبرت في الميتم
جيسيكا: مارأيك بالعيش معي ستصبح ابني وسااصبح الماما الخاصه بك
فيلكس : ليومئ برأسه لتحضنه جيسيكا
طلبت جيسيكا من الخادمه أن تأخذ فيلكس لغرفه هيونجين لكي تستعير من عنده ملابس لفيلكس غدا سوف تاخده لشراء ملابس له لتومئ لها الخادمه لتأخذ بيد الفتى الصغير لتصعد
إلى غرفه هيونجين لتطرق الباب بخفه لاكنها لاتتلقى رد لتدخل لتراه يرقص حسنا منذ ثلاث ساعات وهو يرقص لتنادي عليه
بخفه ليلتفت إليها بعيون فارغه مهلا يتوسع بؤبؤ عيناه بقوه كاانه رائ لوحه فنيه نادره ليتقدم نحوه ليرجع فيلكس يختبئ وراء جسد صوفيا
هيونجين : من هاذا صوفيا
فيلكس : أنه أخاك الجديد
هيونجين : اخي انا ؟
لتومئ له صوفيا برأسها ليأمر هيونجين أن يبقى فيلكس لديه لتبقي فيلكس عند هيونجين ليسحب هيونجين فيلكس من يديه ويتجه به نحو خزانه ملابسه ليجعله يختار مايريد لينتهو ليجلس على السرير ويردف
هيونجين : مرحبا اخي مااسمك
فيلكس : اسمي فيلكس وانت
هيونجين : انا هيونجين يمكنك مناداتي بهيون
هيونجين : إذا فيلكس هل تحب الرقص
فيلكس: نعم احبه
هيونجين : مارأيك ان ترقص لي بعد العشاء
ليومئ فيلكس له ويأخذ بيد أخيه وينزل حيث تجلس والدته على طاوله الطعام تنتضرهم لترفع رأسها عندما سمعت خطواتهم لتبتسم عندما رأت أيديهم المتشابكه ليجلسو على الطاوله ويبدأو بتناول الطعام كان فيلكس يشعر
بتوتر بسبب نضرات أخيه كان ينضر إليه بينما ياكل لم يزح عيناه عنه ابدا. كانت جيسيكا تناضرهم بحب يبدو أنهم انسجمو بسرعه
انتهى