البداية

360 5 15
                                    

استمتعوا

حطو فوت كلما صعد تفاعلكم احدث البارتات

..............

لطالما اخبرتني امي ما خفي كان اعظم وان لا تتسرع لاكتشاف الحقيقه فحلوها في انها غير معروفه ويجب ان تبقى مجهوله حتى لا نتالم ونضعها على القدر لا نعرف لعبته ولكن بدون ارادتنا نسايره فى لعبته حتى لو بغضنا حتى لو كرهنا لا يوجد رحمه ان اراد اذا سيعذبنا حتى يجعل مشاعرنا ملبده وهشه وكانت اول لعبه لعبها معي القدر هي الخيانه القدر قرر ان يجعل طفلا يبلغ السابعة من عمره ان يشاهد خيانه ابن عمه لعائلته كلها عض يد والدتي التي ربته ولم يهتم حتى لي عندما اكتشف انه ابن الملك قرر تركنا والذهاب للمملكة العدوة

" بعد مرور 11 عاما "

حدق تاي بالشيطان امامه بابتسامه ماكره لقد اتى لهذا النادي اليلى وهو يعلم انه سيكون هناك وتعمد الرقص بحميميه مع امرأة غريبة فقط للفت انتباهه كان يهرب منه منذ ايام النظره التي اعتلت وجه جونغكوك حين رآه يرقص مع تلك المرأة كانت قاتله لم يشعر بعدها به الا وهو يبعد ذاك الرجل عنه مبرحا اياه ضربا بجنون بعدها اخرج سيفه الذي وعد نفسه انه لن يلمسه الا في الحروب. لكن لم يعي على نفسه وهو يقطع رأسه ابتسم وتاي يشاهده يفقد عقله شيئ فشيئا الصراخ عم المكان لكنه لم يهتم عندما رفع رأسه ناضر ا له الجحيم كانت تشتعل في عينيه نهض عن المرأة ما شيا نحوه والغضب يتطاير منه كان مخيفا لدرجه الموت لكنه استمر بالحفاظ على ابتسامته الماكره امام ملامحه المليئه بالغضب والكراهيه لم يشعر تاي بعدها الا وبه يسحبه من شعره بقوه لغرفه ما راميا اياه ناحيه الحائط بقوه جعلت ظهره یکاد يتحطم ثم كان امامه ثانيه يداه على رقبته تكاد تخنقه اتسعت ابتسامته.

تاي: اوووووه هذا كان مثيرا جدا

كان يعلم انه يلعب لعبة خطره جدا جونغكوك كان اكثر الملوك خطرا في العالم الموت اسهل من التنفس بالنسبه له لكن كراهيته له رغبته بالانتقام كانتا اكبر من خوفه منه

تاي: هل افتقدتني

لاحظ اسوداد عيناه بالكامل وهيو يقرب جسده ليحتك بجسده حدق جونغكوك والغضب يأكل روحه بتاي الذي جعل حياته جحيما منذ ان رآه لقد افتقده كالجحيم كان يموت كل لحضه وهو بعيد عنه لقد هرب قدر الامكان كي لا يفقد السيطره ويفعل شيئ يندم عليه العاهر كان إبن عمه ولطالما اعتبره شقيقه كان محرم عليه لكن اللعنه كم اراده اكثر من اي شيئ في الكون ضغط على عنقه اكثر فاتسعت ابتسامة الاخر لا خوف الكون يرتعد منه وتاي كان يبتسم له ايام وايام حلم بتاي تحت جسده يصرخ بأسمه قتل اغتصب ضاجع اي امرأه ارادها کی ينساه لكن اراده هو وهو فقط، جعله يفقد عقله لم يرى في حياته رجل مثله الكون كله كان يرتجف منه لكن هذا اللعين مهما فعل به لم يخف منه لقد آذاه عدة مرات حتى حفر به كدمات لن ينساها طيلة حياته بحق الجحيم لكن لا فائده لم يخضع ابدا لم يكن معتادا ابدا على هذا النوع من الرجال كل من قابلهم كانو خاضعين له يفعلون كل ما يريده دون أن ينطقو بحرف لم يكونو حتى قادرين على النظر في عينيه تبا لم يكن مخلوق ايا كان مركزه شجاعا لينظر في عينيه لكن تاي مهما فعل به لم يبعد عيناه عن عينيه والأن. هو الأن يمسكه بين يديه على وشك قتله ولا زال يحدق به بتلك الابتسامه اللعينه عندما رآه يرقص مع تلك المرأة جن جنونه شعر ان روحه تحترق من الداخل لم يشعر بنفسه الا وهو يقتلها وهو المحرم من القتل داخل مملكته

𝐑𝐎𝐘𝐀𝑳 𝐎𝐁𝐒𝐄𝐒𝐒𝐈𝐎𝐍 // 𝐓𝐊حيث تعيش القصص. اكتشف الآن