'طرابزون'

25 1 1
                                    

في مدخل طرابزون

يامور : لقد دخلنا إلى طرابزون يا ايميلي .أنبيت في بيت الجبل ام الفندق؟
ايميلي: البيت الجبلي تنقصه معدات كثيرة ، لذا سنبيت في الفندق .
يامور : حسنا ، اذن اتصلي بهم الآن واحجزي غرفة لنا ذات سريرين منفصلين ، لكن بشرط ان تكون اطلالتها جميلة.
ايميلي : حسنا .


في الفندق:

ايميلي : يامور ، شوتا ينتظرنا

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.

ايميلي : يامور ، شوتا ينتظرنا .
يامور : شوتا ، تعال الي .
شوتا : بماذا تأمرينني سيدتي؟.
يامور : خذ قسطا من الراحة .
شوتا : ماذا ؟ لم افهم سيدتي .
يامور : آمرك بأن تتركننا وحدنا وتستريح .
شوتا : لكن ، والدددك...
يامور : أترى والدي هنا . لا ، غير موجود .لذا بما اني سيدتك ستنفذ ما أقوله لك .
شوتا : حسنا سيدتي ، شكرا جزيلا لك .
يامور : بل شكرا لك انت.

ايميلي: ايها السيد ،معذرة ايمكنك حمل الحقائب .
خادم الفندق: بالطبع سيدتي .
يامور مع المضيفة : سيدتي لقد حجزنا عبر الهاتف منذ أقل من نصف ساعة أين نجد غرفتنا .
المضيفة : الاسم رجاءا .
يامور : آااا ، آسفة .انا يامور صبانجا وهذه ايميلي ليورنا .
المضيفة' وهي تقدم المفتاح لهما' : الغرفة 98 .اتمنى لكما الراحة .

في الغرفة:

في الغرفة:

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou mettre en ligne une autre image.


يامور : اعلم ان هناك سببا آخر ، لجلبك لنا لهذا المكان لكن ...، على كل حال ، سيكشف الامر عاجلا ام آجلا .
ايميلي : معك حق ، اسمعيني سوف اخبرك بكل شيئ.
يامور : ماذا هناك ؟
ايميلي : منذ مدة تحلمين بأمك ، وانا اعلم مدى اشتياقك لها ، رغم الحقد الموجود في داخلك تجاهها . فأنا صديقتك من الطفولة ، ولا يمكنك انكار هذا فأنا أعرف ما في داخلك ، لذا قمت بالبحث عنها .
يامور : ماذا ، ماذااا فعلت ؟ان علم ابي بهذا فسيخاصمنا مدى حياتنا .
ايميلي : اهدإي يامور ،اهدإي .
يامور : اصلا ايتها البلهاء السيدة اصلي ، المرأة التي تقولين عنها انها أمي خارج البلد ، هي في أمريكا .
ايميلي : بل انت الحمقاء ، اتركيني لكي اكمل كلامي ، وستعرفين .
يامور : اكملي يا ذكية.
ايميلي : امك قبل اسبوع غادرت من لوس انجلوس واتجهت الى هنا أي- أن امك هنا ....هنا في طرابزون -

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Jun 21 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

Destiny puts us together✨يجمعنا القدرOù les histoires vivent. Découvrez maintenant