THE OBSESSED PRISONER | 00

8.5K 362 101
                                    

.

.

Some snapshots from the novel.
بَعض الَلـقطـات مِن الرِوايـة.

الـرِوايـة تَحتـوِي علَـى ألفَـاظ جِنسـية لـاَ تُنـاسب كَافَـة الأعمَـار.

تَحـتـوي رِوايـة أيضـاً عَـلى بعـض المـشـاهد العَـنيفَــة لَفضِـياً و جَسـدِياً .

فكرة الروايـة ليسـت فِكرتِـي.

أمـا ما يخصُ أحداثَـها ومَضـمونَهـا فَـهو مِن صنعِـي.

لـاَ أسمـحُ باِقتِبـاس أفكَـاري أو تَشبيـه روايتِـي بِـروايـة أُخـرى.

لا أسمـحُ بإنتِـقاد الشَخصـيات مـهمـا كَانـت .

أي تَـعليق سَلبِـي أو يمُـسني كَـكاتِبـة سَيـتِم حظَـره.

رُومـنسيّـة و تـحتَـوي علـى لَقطَـات مُذِيبَـة للـقَلـب.
Romantic and contains heart-melting mome.

































.



.



















" حباً برب هل علي مرافقة والدي الي عمله وفي هذا الوقت!!! إنها سادسة صباحاً!! أنا حتى لم أصفف شعري بعناية أبدو كغولة متسولة ".



" لقد مررت بالقرب من ممر غرفة التعذيب وسمعت صوت صراخ السجناء وهم يتعرضون للضرب بالسوط شعرت بالقشعريرة تسري في عمودي الفقري ."

"بحقك لا ترعبني صوتهم وهم يتعذبون يرافقني في كوابيسي ليلاً."




فإذا بهما يتوقفان عن المشي لقد كان قريبين مني شعرت بنظرات أحدهما لي فتوقف قلبي لثانية يعود لنبض بجنون، كيف!! كيف شعر بِـوجودي أنا حتى لم أصدر أي صوت !!.



" أبي أرجوك دعني أرافقك أريد أن ألقي نظرة على قسم تواجد السجناء. "

"ولكن يا إبنتي المكان خطير، أتردين أن أفقد عقلي إذا حدث لك مكروه!! ".



أنه نفس الممر !! الذي أتيت إليه صدفه عندما تملكني الفضول ،لايزال داك الموقف عالقا برأسي ، كنت كما لو أمثل مشهدا من مشاهد أفلام الرعب.

𝐓𝐇𝐄 𝐎𝐁𝐒𝐄𝐒𝐒𝐄𝐃 𝐏𝐑𝐈𝐒𝐎𝐍𝐄𝐑حيث تعيش القصص. اكتشف الآن