1:0 لأنـهُ يَغــار وَ هِي لتَـحْـتَار؟!

416 35 164
                                    


[1:0]

~ وتركتُ قلبِـي في الحنايـا يحتَرِق..
هل لكِ في القلب دينٌ يُدنينـي فـ نفتَـرِق..؟ ~

الشروط :

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

الشروط :

300 comment
+
45 vote ☆

= new part ♡.

✨شبتر طويل اغرقوهُ بالحُب✨


➷..

بـصوتـهِ الأجـش حاكـاهَـا يُداعِبُ شفتـاهـا بأنمالةِ

يناظِرهُما و يبدو و كأنهُ فاقدٌ للسيطرة :

" لم أكن اعلم أنّ تلكَ الجميلتان..
تَهـويَا الشعَـرَ لهذةِ الدرجة..! "

ثم أقترب هامسًا في أذنيها

" و أنني قد أنالُ شرفَ التأليفِ و مِن أجـلـي!. "

تنقلت بينَ قهوتاهُ الخاملةُ بقلقٍ تخشى السقوطُ
بين حنايا هاذا البُنِّ و لا تستَطِع النهُوض!

هل ستستطيع خوضَ هذهِ الحرب؟
هل سيتطيع الدعسَ على ماضيهِ و الجِهاد لأجل هذهِ الأرض؟؟

"لا أعلمُ ما أنتِ فاعِلةٌ بِـي.. لكنني حقًا يبدو و كأنني أُقاوِم يا لاڤـنـدرتِـي..! "

ثُم دنى مِنها و أقترب حتى لامسَ شفتيها..

لكنهُ لم يتوقع ان تدفعه؟
و تمُوضع انمالها على شفتاهُ تدفعهُما؟؟

" تؤ تؤ مَن سمحَ لكَ؟؟ "

نظر للفراغ لدقائق ببعضِ البرود
كأنهُ للتو أفاق!

" أعذُريني لقد ظننتُكِ شخصًا أخر."

نبسَ بصوتٍ جافٍ مُبتعدًا، و لأولِ مرة
لا تُنكِر أن قلبها أنَّ قليلًا مِن الآلم..

 مَـا رَواهُ حِـصَـان || 𝐊𝐓𝐇  Where stories live. Discover now