TR-0-Y-1-ST

17 4 0
                                    

.
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.
.
.

✵❄︎✵❄︎☾︎♫︎☽︎❄︎✵❄︎✵

«شكرا لكل من شاركني في هذا البث ، شكرا لكم يا رفاق ، وداعا!»

تنهدت بإرهاق

أعدت الكاميرا لمكانها و اطفأت هاتفي لأني لست في حالة تسمح لي بالرد على أي ٱتصال.

رميت بجسدي على سريري السكري و غصت تحت الأفرشة.

و ٱنعدمت رؤيتي و إحساسي.

عظيم!

•••

«أماليا....أماليا....إستيقضي أيتها العاهرة و الآن!»

أيقضني صوت أحدهم و هو يصرخ بغضب.

أوه! هذا الأحدهم ليس سوى صوفيا.

رائع....أنا هالكة لا محالة!

رفعت هي عني الغطاء بخشونة

«20....20 مكالمة ، لم تردي على أي منها!»

تنهدت بتعب

«لقد أغلقت هاتفي تحسبا لهذا.»

سخرت آخر كلامي و هي رمقتني بغضب.

إستقمت بتتاقل

تقدمت منها و بهدوء نطقت

«حسنا آسفة ، أبعدي عقدة حاجبكي هذه تبدين ك شريك.»

بلا مبالاة نطقت أخطوا نحو الحمام و استطعت لمح تفاجئها من وصفي المثالي.

هي كذلك!

•••

«كلارا هنا أيضا؟!»
نطقت بصدمة ما ان خطوت داخل المطبخ

TRYSTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن