•
•
7:00 مساءا
تتوقف تلك السيارة البسيطة والتي تضم داخلها ذو الخصلات الشقراء تايهيونغ ووالداه وصديقه دان
امام تلك البوابة الكبيرة والتي يقف على جانبيها الحراس الذين كانوا ينتشرون حول القصر الواسع والكبير ينظر احد الحراس الى السيارة التي توقفت امام ناظريهم ينظر نحوها بثبات"من انت"
تحدث احد الحراس بثبات الى كيم الذي انزل نافذة السيارة
"نحن هنا لتنسيق الزهور"
اردف كيم لينظر له الحارس بهدوء لثوان قليلة قبل ان يرفع الجهاز السلكي الموضوع في جيب سترته السوداء كما باقي الحراس ويتصل على شخص ما.
يقطع الحارس الاتصال ويعود بنظره الى كيم الذي كان ينظر اليه"يمكنك الدخول"
يقول
تفتح تلك البوابة الكبيرة وتعبر من خلالها سيارة كيم
تتوقف السيارة حيث يقوم كيم بصفها في زاوية ما
ينزل الجميع من السيارة ينظر تايهيونغ ودان الى القصر والمكان الكبير بل الكبير جدا.!
وجوههم تحمل ملامح منصدمة لطيفة من ما يرونه امام ناظريهم.... يتفحص تايهيونغ المكان حوله بينما كان دان ووالدان تايهيونغ يقومان بحمل الاشياء من صندوق السيارة حيث كان يوجد ثلاثة صناديق يوجد
بداخلها بعض من انواع الازهار المطلوبة والتي تتكون من نسيج من الالوان الهادئة حيث يكون الوان الازهار من الابيض والوردي والاحمر..."هيا يا اطفال ساعدونا بنقل الاغراض الى الداخل"
اردف كيم بينما يقوم بحمل احد الصناديق ويتبعه دان وتايهيونغ بحمل الصندوق الاخير
يدخل الجميع الى داخل القصر حيث يصبحون في وسط القصر
حيث كان القصر يمع بالضجة وكان الخدم ينتشرون في انحاء القصر الكبير هناك مجموعة من الخدم المسؤولين عن الطعام وغيرهم من الاعمال.
كان تايهيونغ يفتح فمه بشكل يجعل منه لطيف
وبخصوص تايهيونغ الذي ما ان حطت اقدامه داخل القصر حتى ذهبت كل الاعين نحوه وتعالت الهمسات تتكلم عن مدى جمال الفتى .. لم يكن الفتى مهتم بالهمسات التي حوله كان القصر يجذب انتباهه
فجاءة كان يقف امامهم رجل يبدو في اواخر الاربعينيات حيث يلبس قميص ابيض وبنطال اسود كما باقى الرجال هنا اما النساء فكانوا زيهم يتكون من قميص ابيض وتنورة طويلة يصل حدها الى الركبتان باللون الاسود.
أنت تقرأ
My joy
Historia Cortaعندما يشاء القدر ويلتقي كيم تايهيونغ ب جيون جونغكوك زعيم المافيا ووريث آل جيون. ' لَمً آکْنِ آتٌوٌقُعٌ ذِآتٌيَ آنِ آقُعٌ مًرةّ مًنِ آلَمًرآتٌ فُيَ آلَحًبً وٌلَآکْنِ مًنِذِ آنِ وٌقُعٌ عٌيَنِآيَ عٌلَيَکْ وٌآصّبًحًتٌ کْأنِيَ ثًمًلَ وٌلَآکْنِ ثًمًلَ ف...