كانت هان نأمه على الأرض ويدها تنزف بسبب الزجاج التي كسرتها تبكي حتى بحلمها لأنها كانت تحلم أنها بحضن امها تبكي بحرقه وهي متمسكه بمعطف ليفاي اما بل الجهة الاخر كانو كلة من ليفاي وبارك قلقان للغايه لم ينام بارك كان جالس ويفكر مرارا وتكرار بهان يلوم نفسه مئه مره لانه السبب اما ليفاي كان واقف بلشرف بفكر كيف سيجعلها تتخطى الامر لانه خاف أنها ستاحاول الانتحار مره آخره يشرب الشاي ولافكار تكاد تقسم راسه نعود إلى بارك الذي لم يستحمل هاذا لانه متعود على تهديها كل ليله يذهب ويضمد جرحها ويتكلم معها ويجعلها تضحك يأتي ليبعد عنها الدعاسه والاكتئاب ليحولها إلى ضحك وسعاده مع ابتسامه دافئه تحرك وهو متردد لأنها وقف وبتعد عن السرير للخروج ارتدا معطفه وذهب إليها كان يمشي بخطوات سريعه لانه لا يريد أن يرا ليفاي أمامه وقف عند الباب اخذ نفسن عميق وتطرق الباب بهدوء استيقظت هان وردت بجمله التي كانت تقولها لكل من يأتي إليها بنبره يأسه من الحياه قاسيه
هانجي " لا اريد رأيه احد ايا كنت ".
انصدم من نبره صوته لينطق بكل برودد وهدوء
بارك " هان هاذا انا بارك ".
هانجي " اعرف هاذا الان ارحل ".
بارك " أن لم تفتحي الباب سأقف هنا إلى أن تشرق الشمس .... افهمتي ".
هانجي " بارك .... ارجووك ".
بارك " لن اغير كلامي ".
هانجي " بارك ... ولاكن لاريد .. ".
بارك " لا يوجد لاكن او لاريد هيااا افتحي الباب .... قبل أن يأتي هاذ المجنون ".
