كانت تمشي بلممرات بعدما كانت عنده كانت سعيده للغايه لأنها عرفت انه هو صديقها تعترف أنها وقعت بحبه لا تريد الاعتراف له بأنها تحبه ولاكنها مسحت فكره الهروب منه لأنها عرفت حقيقته وتعلقت به للغايه وكنها لا تريد البتعاد عنه عادت الوعيها لتبدأ بضحك بصوت عالي على غبائها
هانجي * بماذا افكر يالي من غبيه انا لست أمراه جميله فمن سحبني ولاكني لن اتركه ... لا أصدق كيف احببته رغم تشاجرنا المستمر ولاكني أحببته للغايه ..... احبك ليفاي ... هههه عدت لتفكير بغباء *
فتحت باب الغرفه لترا انه مليأ بالخدمات نظرن الخادمات إليها ليفسحن الطريق لترا الفستان لمعت عيناها عندما رأت الفستان انه جميل للغايه يلمع من جماله اسود كل ليل حرير عادت إلى وعيها لتبتسم بمتنان انه يختار الأفضل لها يسعى ليراها مبتسمه تقدمت إليها احد الخادمات كانت تحمل علبه حمراء جميله أنها لعقد فتحته ليظهر عقد فضي جميل كان بسيط جدا يلمع لكل من ينظر اليه
ابتسمت ورادت أن تذهب اليه وتحضنه بشده ولاكنها مسحت الفكره من رأسها دخلت لتطلب منها الخادمه الاستحمام قبل بدأ بكل شيء استحمت لتأخذ الفستان وترتديه كانت غايه بجمال كأنه صنع لها لتنطق خادمة ليزا
ليزا " تبدين جميله حقا من هو المحضوض الذي سيرافقك "
ضربتها احد الخادمات بقدمها كي تصمت ولاكن هانجي بدأت بضحك بصوت عالي استغرب منها الخادمات على لطفها لتنطق ليزا مجددا
ليزا " انتي لطيفه عكس ميكاسا البارده "
ضربتها صديقتها بقوه مره آخره على ضهرها لتنطق ليزا بستغراب
