يومي:"المكان مضلم هل هذا ما يحدث بعد الموت المكان رائع أحد ألواني المفضلة اللون الأسود
(أحد ألوان الكاتبة المفضلة 😂)
المكان هادئ اعجبني "
لكن بدأ اللون الأبيض بالتسلل الى المكان و بعدها فتحت يومي عينيها
يومي في نفسها:"اين أنا ألم امت للتو...لحظة هذه ليست غرفة و لا حتى غرفة أحد اعرفه "
نظرت ليديها وجدتها أصغر و ايضا لا يوجد ندبة
يومي:"اين ندبتي هذه اليد ليست يدي و لا الغرفة ايعقل أنني تجسدت كما يحدث في الأنمي سأرى"
بدأت بالبحث عن مرأة و هاهي قد وجدتها في الحمام الخاص بهذه الغرفة
نظرت الى المرآة لم تكن هيا
كانت فتاة تبدو في سن 14 سنة شقراء لكن بدرجة فاتحة جدا و عيون زرقاء واسعة و بشرة بيضاء صافية خالية من العيوب
يومي:" هذه ليست أنا كيف حدث هذا "
تقرص يدها شعرت بالألم اذا هذا حقيقي لم تصدق ذلك
قررت ان تستغل الفرصة و ايضا طالما ارادت ان تكون عيونها زرقاء و شعرها اشقر
يومي:"يا إلاهي ان احلامي تتحقق و الأن سأعيش كما أريد ااا نسيت لا اعرف شيء عن صاحبة الجيد"
استحمت و قامت بروتينها اليومي و ثم غيرت ثياب النوم و ارتدت ثياب مريحة و عند عودتها رأت كتيب
يشبه المذكرةقررت تفقدها فوجدت انها مذكرات صاحبة الجسد فبدأت بقراءتها لأنها وجدت المفتاح في درج المكتب
اسم صاحبة الجسد ساكي
ما هذا الإسم هل والداها مجنونان واصلت القراءة
والدتها اسمها كاميليا و هي عارضة ازياء مشهورة لكنها لا تهتم بها و تترك الخادمات يهتمون بها منذ اليوم الذي ولدت فيه و ابوها غير معروف
بدأت دموعي تنسكب يال المسكينة هجرتها امها لكن على الأقل تعيش في القصر و كل شهر تعطيها امها المصروف
قرأت كل ما كتب الى ان وصلت إلى تاريخ يوم الأمس
كتب هنا أن امها قامت بشتمها و اخراجها من الثانوية و من قبل سنتان اصبحت تضربها و تعنفها نفسياً و جسديا
لحظة ثانوية كم عمر الفتاة بحثت عن تاريخ ميلادها و يال حظي وجدت في أحد كل وثائقها حتى جواز سفرها
عمر ساكي 15 سنة جيد من السهل أن أكون مراهقة لقد مررت بهذه المرحلة و ها أنا ذا اعيدها لكن في جسد فتاة أخرى
لكن فجأة باغتني صداع و عندما توقف تذكرت كل ذكريات الفتاة و هذا جيد يمكنني التصرف الأن
طرق باب غرفتي فجأة و اذا بها خادمة تدخل
أنت تقرأ
انتقلت الى انمي طوكيو رفنجرز
Short Storyماذا سيحدث لي إن حصل و تجسدت كما يحدث في الأنمي ؟ هل ستتغير احداثه بتدخلي أو هل سأكون شخصية رئيسية أم ثانوية أو اكون شخصية لم تذكر سابقا في الأنمي؟ (من يريد ان يعرف فاليقرأ الرواية)