سلني عن الحب يا من ليس يعرفُهُ ما أطيبَ الحُبَّ لولا أنه نكِدُ
وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ جاءت محاسنه بألفِ شفيع
_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_
تنام مارثا علي طرف سرير و فينيسيوس علي طرف التاني هو يعلم انها ليس وقت المناسب الي اظهر كم هو نبيل
ياتي صباح تنهض مارثا تجد نفسها بين احضان البرازيلي لم ترغب بتحرك لكي لا ينهض بعد دقائق يفتح اعيونها
"صباح الخير"
ينظر اليها بستغراب و ينهض متجه الي الحمام اما مارثا لم تفهم ماذا حدث الان هل هو تجهلني لا انا احلم
يخرج ويجده في مكانها لم تتحرك"ماذا حدث الان"
مارثا بتسائل نبره تكد ان تكون طبيعيه لكن فيه القليل من العصبيه
ينظر اليها بطرف عينها هل هي تتكلم بجديه لا و معصب ايش منتظره مثلا يحضنك
"ماذا تريدين مني"
فينيسيوس وهو يقف امامها و الغضب ملي وجهها
تنهض مارثا و تتجها الي الباب تريد الخروج تقوم بقفل الباب بقوة خلفها
تبا ليس هذا ما كنت تريده تبدا في تحضير الفطور و تجلس علي طاوله
"لا اريد الفطور"
يتكلم بثقها ويجلس علي كنبه
"المعذرة"
"لم تسمعي لا اريد ان اكل"" و من قال لك ان تاتي و تاكل "
تجاهل فينيسيوس الامر او لا يوجد شيء الي يقولها مارثا مستعده الي الحرب اي شي يقولها ساترده عشره
بعد مده و فينيسيوس يلعب العاب الفيديو يبدا في نظر من حولها
"تبا اين هي بحق الحجيم"
يقوم بحذف الهاتف من يده و ينهض الي بحث عنها يخرج يلمحها في المسبح
يجلس علي احد الكرسي و يضل يرقبها
ينظر اليها بتمل و كانها اولا مره يرها
حت تخرج و تبادلت فينيسيوس و مارثا النظرات بصدمه و كانهم ينظرونا الي وحش تسحب مارثا المنشفها و تضعها علي جسده تحت انظر البرازيلي الذي لا يشيل اعيونها عنهاتدخل مارثا متجاهلها البرازيلي الذي ايضا لم يتفجاه من تجهلها له ليعلم انها يستحق ذلك لا يوجد شي الي تبرير موقف يتنهد بعمق ويدخل الي يكمل
العاب اما مارثا عند صعوده الي الغرفه لم تنزال اظن انها وجدت شي ممتع افضل من فينيسيوسفتح الخزنه بعد ارتده قميص و شورت من ملابس فينيسيوس لحظة ان يوجد صندوق اسود صغير تقوم بفتح يوجد بيها صوره الي فينيسيوس و هو صغير
تقوم بنزول و احضار فشار و ذلك الحمقاء الذي يجلس امام تلفاز لم يلحظها حتتقوم بغلق الغرفه هي لا تريد احرج نفسها
تبدا بمسك صوره و ضحك بعال صوتها وكانها لم تكن صغيره قط
حت وجد صوره الي فينيسيوس مع فتاة كان صغير الكان من تكون هل هي اختهلم تهتم وتكمل تفرج علي صور و لم تخفض صوتها بل زدت في ضحك كانت كل ما ترا صوره اليها تنبطح علي سرير وتنفجر بضحك
"ما بها تضحك هكذا هل جنت"
ينهض من مكنها يركب درج علي اصوات ضحك مارثا يصل الي باب الغرفه يقوم بفتحها لكن لم يفتح
اما مارثا شفت صورة فينيسيوس وهو يعلب صارت تضحك الينا و قعت من سرير و سمعت صوت الباب
"يالهي تبا ماذا يريد""هل يمكن ان تفتحي الباب"
تقوم بجمع صوره بسرعه و اعادتهم الي الخزنه و تفتح الباب اليه يدخل
فسرح في مظهرها وهِي بملابسه همهم بخفه
"ها اعتذر قتحمت خصوصياتك"
مارثا بنوع من العفويها و هي تشير الي ملابسه الي يبدا بالقترب منها
و محاصرتها الي يقول بصوت هامس"ماَ هُو ملكَي هِو ملكُك كذلك"
يظن انها ستخجل او يحمرو و جنتيها لكن لا لم تعطيها اي رد فعل تقوم بنزل يدها وتتوجه الي سرير
"اذن مل الذي كانتي تضّحكين عليها بعال صوتك"
تجمدة مارثا مكانها ماذا ستقول كانت اضحٍك علي شكلك عندما كانت صغير اما ماذا
تقوم بضرب نفسها بكل قوتها."لم تستطيع ضحك بصوت منخفض"
مارثا تصرخ علي نفسها وهي غضبها
ينظر اليها فينيسيوس يبدو انها جنت
ماذا يحدث معها"حسنا ليس لك دخل بي اضحك اموت مالك دخل"
بعد تفكير قررت انها تسكتوا هيك
بكلامها ينظر اليها فينيسيوس بستغراب" تعالي نجلس هنا و نتصلح "
فينيسيوس هو يحاول اهداء الامر بعد ان طفح الكيل معه
تقهقه مارثا علي كلمتها الاخيره
و ترفع حاجبها باستنكار و كانها تقول انت يجب ان تتوسل الي من اجل ان اسامحك"لم اتوقع ردك يوم امس كنت اتوقع انک ستنفين او تكذبي اقل شي"
"لم انا اخبرتك بالحقيقه اذا الحقيقه لا تعجبك لا تتقبلها"
"حسنا سنذهب غدا الي منزال قريب لكن اكبر الاصدقاء كلهم سيكونون هناك من اجل حفل المبيت"
"هل انا مجبوره علي ذهب معكم"
"نعم انتي مجبورة هل ستنامي"
"لا"
"اذن تعالي نتفرج علي فيلم معا""انت لا تخاف سيد جونيور".
يقهقه فينيسيوس و يقوم بحملها في حظنها ذهب بيها
أنت تقرأ
سرقت قلبي 🧸🤍 [Vinicius Jr] 🇧🇷
Açãoلم تصح الفرصه الي الاعترف✍︎ لكن انت تعرف ما حدث في دخلي ❄︎♡︎ وصلنا الي طريق مسدوده سيد جونيور ⚠︎