إآيَن تـظًنيَن نفَسًٌُُگ ذاهبة؟

198 5 0
                                    

جمعت لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ خصلات شعرها خلف
قبعه رجاليه مصنوعه من القماش
كانت ترتدي ستره واسعه علي جسدها الصغير
وبنطال قماشي طويل

تقدمت أمام مدفئه
لتلمس بي أناملها الرماد وتضعه علي وجهها
كي تخفي احمرار خديها و شفاها

حل صمت لمده من زمن كان كل ما يشغل بالها
هوه تشجيع نفسها
علي تلك خطوه عاليها التحرر من قبضه
ذلك مقنع فُيڪتوُرٍ

☬☬⁠

تقدمت لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ بحذر خارج غرفتها متجهه الي
المطبخ في طابق السفلي

اكتشفت في ليله سابقه بأن هناك سرداب
اسف طاوله الطعام

اقتربت لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ من طاوله بحذر فتحت سرداب
السري وهي تتنفس بتوتر وانظارها
تحوم حول مكان لترصد تحرك الحراس خارج
القصر من النوافذ مطله عليهم

تقدمت داخل سرداب بحذر شديد وهي تحتلها
بسمه ممزوجة بقلق شديد

لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ .. بهمس .. لقد نجحت

تقدمت لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ داخل ممر حتي وصلت لي نهايته

كان نهايته باب

تركت أناملها تلمس المقبض بحذر شديد
وهي تفتحه ببطء لتتسلل ضوء القمر جراء
ذلك ليزيد مع ازدياد توسع فتح الباب

لتتسع اعيون لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ بدهشه

لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ .. بفرح .. لقد نجحت

كان ذلك سرداب مطل علي الغابه الفاصله
لمدينه المجاوره لي مدينتها

لم تشعر بنفسها سوا وهي تركض بكل قوتها

لتصل للنهر صغير الفاصل بين غابه والمدينه

ولكن سرعان ما احتلت معالم وجهها الفزع

بمجرد ما سمعت سهيل فرس قادم نحوها

لَوٌرٍيـًٌٍّ̨̥̬̩ـنـ♥̨̥̬̩ـ ... بفزع ... لا مستحيل بتلك سرعه
لحق بي ؟

لتنظر حولها بحثا علي مخرج من ذلك مكان
لترا أن هنالك جسر ممتد الي الضفه الأخري
من نهر

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 01, 2024 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أمتٌلُآگ عآشُق ℐ ℋᎯᏉℰ Ꭿ ℒᎾᏉℰℛ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن