يشتغل جونكوك رفقة المستشارين على بعض العروض الجديدة المربحة ، فبعد عودة ألفا من عطلته قصيرة رفقة عائلته، أخد يكمل الأعمال تجارية خاصة به و بقطيع ال جيون بأكمله " أقبل عرض هان فقط " يأمر ألفا احد مستشارين بقراره أخير بعد دراسته لجميع الأجزاء منه "حسنا سيدي " يرفع جيون يديه مؤشرا لهم بالمغادرة ،
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
" أهلا بعودتك أيها الزعيم " صوت لوكاس يحييه بعد ذخوله للمكتب بكل حيوية ، " كيف حالك لوك " يقف جيون يعانق أخاه أصغر " بخير إشتقت لك يا رجل " يمزح لوكاس معه بينما يضع بعض ملفات فوق المكتب " كنت بحاجة لأخد فترة راحة بعد تلك حادثة ، كنت خائف على زوجي ، لذلك حاولت ابتعاد قليلا " يسرد جونكوك ماذا احتياجه لفعل ذلك "أنت محق ، أظن أن رحلتكما اجدت بالنفع فقد زرت القصر صباحا قبل مجيئ إلى هنا بيكهيون رغب برؤية لونا و جونسان ، أحرز ماذا رأيت " يعقد جون حاجبيه بمعنى ماذا " زوجك العزيز كان يرسم لوحة في حديقة القصر " يقلب جيون عينيه على كلام أخاه " و ماذا في ذلك زوجي دائما يرسم "
يضحك لوكاس يقف مبتعدا عن المكتب " لم أكن أعلم ان أخي لديه كينك الممارسة في الغابة تحت ضوء القمر "
يلعن ألفا تحت أنفاسه " أرأيت اللوحة أيها الوغذ" يقف جيون يحاول اقتراب من لوكاس الذي هرب مغلقا الباب ، ليتنهد جيون رافعا شعره للخلف ، صغيره المشاغب يرسم لحظاتهم على لوحاته ، يرفع هاتفه يحاول إتصال بزوجه لتظهر له صورة تاي الذي التقطها له عندما كان في منزل الغابة ، " جميل " يهمس بصوت خافت ، ليرفع هاتفه متصلا بحبيبه " عزيزي كيف حالك " يجيب تاي بصوت سعيد " انا بأفضل حال بعد سماعي لصوتك الفاتن قمري " يضحك تاي يسقي أذان زوجه بترنيماته " تاي هل أنت في الحديقة " يسأل جون لونا ، الذي اومأ " أجل انا ارسم قليلا ، الجو جميل اليوم لذلك قررت أن ارسم هنا " يخادث تاي زوجه بصوته اللطيف