رجع القصر وجلس بغرفته يهوجس وصلى ركعتين وتدعى الله اذا هي خيره له قربها( اللهم ان كانت خيراً لي فقربها) وانسدحت على سجادته ونام وصحي على رساله من هنتر تقوووول هنتر: كلمت ريما بخصوص العرض ؟ احمد: ايواوسويتكلاليعليوعادالقراربيدهاتوافقاولا هنتر :تماممشكوراحمد احمد: العفو قفلالجوالوتذكرامسوابتسموقامتسبحولبسملابسهوطلعالصالهوجلسوكانواموجودين طلال التوأم فيرفولبدر بلو خالدوزياداكسوابوصالحونواف كانطلاليطالعاحمدواحمدمنتبهلهوبعدينطلالرجعنظرهللجوالودخلمحادثاتهمعشونق طلال :تحبهاصح؟ احمدبتوتر: مين طلال: ريماياحمدريما احمد:لااشوفهازياختي طلال: واضحنظراتكلها احمد: نظراتيعاديه طلال: لاموعاديهانتحبيتهاوواضحساحرتكههههههههههههه وترا عادي نسيت الي بيني وبينها واعتبرها الحين اختي ياحمد شال عينه احمد عن الجوال وناظر طلال وابتسم ورد له الابتسامه
خلونا نعتبر انه الزواج اليوم وطبعا احمد وريما لهم خمس ايام م تقابلوا فستان ريما
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كان خياااال ومخصرر عليها
شعرها وميكبها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لبست وتمكيجت وفيرت شعرها وطلعت ووصلت القاعه وكانت كبيره وحلوه ومرتبه (العرس مختلط )وصلت العرس وانشغلت مع ليلى تساعدها عند احمد الشووق ذابحه يبغى يشوف ريما له خمس ايام م شافها تجهز ولبس وطلعوا الاعضاء كلهم ووصلوا القاعه الحضور: اقارب ليلى واقارب بدر واصحابهم والي متزوجين من الاعضاء حضروا مع زوجاتهم واعضاء باور والاداره كلها المهم دخلوا واحمد كان يشوف ريما وهي تشرح للعامله عن شي معين احمد لا إله الا الله وش هالجمال ياريما سبحان من سواك جت عين ريما بعين احمد وتسارعت نبضاته وابتسم وريما ابتسمت له وكانت بتجي عنده بس نادوها راحت عند ليلى وهي تسألها ليلى: شوفي كذا كويس احس الارتست ماضبطته ريما: ايوا بمسحه واسويه لك سوته لها قعدت عندها ريما تتأملها وتقول ليلى ريما: ليلى احس بتتغيرين علي ليلى: ويين اتغير على الكل ولا عليك ابتسمت ريما وطلعت (الزواج نفس شكل زواج غيث وساره م اطيقهم بس زواجهم خيال بالاضافه الى انو فيه كم طاوله وبعيده شوي عن المكان الي متجمعين فيه بس يقدرون يشوفونهم والطاولات بدون كراسي) وبدا وقت الزفه طلعوها والكل قاعد يصور وريما تصور ومبسوطه وتضحك واحمد طايح بتفاصيلها صار محاوطيينهم بدائره وهم بنص يرقصون والكل يصور بدر وليلى يرقصون وتعب بدر وراح ودخلت ريما وهي ترقص وكل الانظاار واعضاء باور يناظرونها بأعجاب عليها وترقص وتمسك يد ليلى وترقصها معاها وتضحك والكل مغرم فيها واحمد يطالعها وهو منسحر من جمالها وابتسامتها وروحها الحلوه تعبت ريما وشافت الطاولات ولاحظت واحد جالس فيها قربت ولقته احمد ابتسمت وهو الابتسامه شاقه وجهه ريما بأبتسامه اهلييين احمد احمد: اهلين ريموو من زمان عنك ريما: اي مشغوله مع ليلى ( ورجعت لفت على ليلى وناظرت لها بكل حنيه) احمد وهو يطالع ف ريما: واضح بتشتاقين لها ريما: ايوا 😢😢 لاتذكرني( ورجعت تناظر بزعل وحننيه وفرحه ههههههههههه) بعدها بخمس دقايق
