فك الحضن وصار وجهها مقابله وجهه ومسك خدها بيدينه
احمد: اسمعي يابنت عتب لو تنقلب الارض والسما م اتركك تعلقت فيككككك افهميي وحبي......
وسمعت صراخ ليلى
ليلى: ررررررررييييمااااااااااااا
لفت هي واحمد تشوف
ليلى:...
كانوا يطالعون بعض وينتظرونها تتكلم
ريما نزلت يد احمد ولفت عليها وقربت منها
ريما بأستفزاز: كيف لك وجه باقي تحطين عينك بعيني
ليلى وهي متنرفزه وبعصبيه : طلقني بدربسببك ورفعت يدها بتعطيها كف
مسكت ريما يدها ولفتها صار ورا ظهر ليلى يارب فهمتوا
ريما مسكت يد ليلى ولفتها ومن الالم ليلى لفت مع يدها ف صار ظهر ليلى مقابل وجه ريما قربت ريما من اذنهاريما: ليلى لا تنسين الماضي قلت يمكن تغيرت وصار عندها شخصيه لكن الان الواضح لي انتي زي ما انتي قبل ٧سنوات لا عندك شخصيه وتمشين على كلام الناس وكم كلمه تغير فيك اشياء كثيرره ،صدقيني ندمااننننننه ندم مو طبيعي لاني سامحتك وقلت مستحيل تكرر غلطها ووثقت فيك واعطيتك اسراري لكن وعد مارح اكرر هاذي الغلطه (فكت يدها وصار وجهها مقابل وجه ريما )ليلى دفت ريما دفه خفيفه
ليلى:انا خسرت حب حياتي بسببك ياريما وصدقيني بخليك تندمين
ريما صارت تقرب منها وليلى ترجع على ورا
ريما: متاكده بسببي؟ هههههههههههه (بصوت عالي👈🏻 )ليلى اصحي من الي قاعده تسوينه!انتي خسرتيه بسبب افعالك ووقاحتك لاتحملين الغير اغلاطك اوكيه عديمه شخصيه منافقه وبجيحه وكمان ماتعترف بغلطها ! (تقولها وهي تعد على اصابعها) حياتي انتي وش بقيتي للدجال؟ ( وصلت الجدار وقربت منها ريما وقالت )ليلى اخر مره بقولها لك ابعدي عني وعن حياتي لاتقربين مني وعيني لاتشوفك حولي
عطتها ظهرها ومشت وكان احمد يطالعها بكل فخر وطلع وراها
ريما بغصه :احمد تكفى ابعد بقعد لحالي
احمد: ايش قلت لك؟ مابتركك
طالعت فيه ريما وعيونها تلمع ركبت سيارتها وانطلقت بسرعه تخوف ركب سياره احمد ولحقها لبيتها
وصلت ريما وهي تمشي بالموت لدرجه خلت الباب مفتوح ودقت على احد منظمين الحفل وقالت له يتكلم بالمايك ويقول لهم ان الحفل انتهى وريما تشكركم على حضوركم
قفلت وقعدت على السرير وتفكر كيف انها خسرت اعز اصدقائها واسرارها انفضحت وكيف تبرر لناس مقتل جدتها وامها وكانت تبكي ونامت دخل احمد الشقه وشاف باب بيتها مفتوح وخاف اكثر ودخل بسرعه وسكر الباب وتوجهه لغرفتها وشافها نايمه قرب منها وعرف انها كانت تبكي لان فيه دموع على خدها ووجها احمر مسح دموعها واخذ كرسي وقربه منها وجلس يتأملها ويفكر لو مادخلت ليلى واعترف لها هل ممكن تقبل فيه
فجاءه دق طلال على احمد
طلال بخوف:احمد ريما وينها
احمد:لاتخاف هي نايمه وانا عندها
طلال: طيب وين بجيكم
احمد: م تبغى احد انا قعدت عندها بالغصب
طلال:انتبه لها واذا صحيت طمني عليها
احمد:طيب
قفل وطالع بريما وهي تتحرك بتقوم فتحت عينها ولقت احمد قدامها سكرت ابو خمس ثواني ورجعت فتحت ولقته موجود صدق ويبتسم لها تنهدت بغضب وقالت
ريما: كم نمت
احمد: مالك الا نص ساعه
ريما : طالعت فيه ولفت الجهه الثانيه
احمد بحنيه :ريما شفيك تصدين عني شسويت لك
ريما بحده:خلني لحالي ي احمد
اكتفى احمد بالسكوت ومارد عليها بعد نص ساعه م جاها نوم وقامت ولقت احمد موجود شمقت له ودخلت تسبحت وفرشت اسنانها وبدلت ملابسها بالحمام