بعد فوّز عصابة كارلوس تيفيز عادّت عصابة كارلوس تيفيز للأنظّار وبدأت جمّيع مراكِز المكّسيك وكورّيا محاولَة الإمسَاك بالعصابَة المهدّدة للخطّر , وكانّت عصابة كارلوس تيفيز تنتقل من بيّن المكّسيك وكورّيا بدأت سنّة 2002 بالمشّاكل بين المدينتين حوّل من يمسِك العصابَة الأول بينمّا برادّ وهايلي بطائرةٍ خاصّه متوجهين لكورّيا , هبطّت طائرتّهم فِي مطَار خاصّ فتحّت المضيفَة باب الطائِرة بدأ برادّ بالنزّول مِن الطائِرة بثّقة مُعتقِد أنّ لا أحد يعلّم بأنه عائِد إلى كوريا
بعد نزّوله هوَ وهايلي منّ الطائِرة توجهُوا لمدخَل المطّار , دخّل بثّقه بعّد بيّعه لخسمة وسبّعون صندّوق مِن حبوب الكبتاجون
استقبلَهُ ثمانّون شُرطّي من جمّيع أقسّام مراكِز كورّيا , وللأسف لمّ يحضّر رجّاله اعتقاداً أنّه لنّ يستطّيع إمساكُهقُبض عليهم الإثنيّن برادّ وهايلي وبعد محاكمات كثيرَة خسّر برادّ القضيّة وتمّ سجنُه وبعد تفكِير بيّن القاضّي وجمّيع شركّات المحاماة في كورّيا , وفي عام 2004 حُكّم عليهِ بالإعدام هو وزوّجته
كان عام سيء بالنسّبة لجيون جونغكوك طفّل برادّ [ جيون يانغ هوان ] و هايلي [ لي ميجين ] , الذّي تسرّعت كيم مينّا بمساعدتّه وغيرّت جمّيع معلُوماتِه ونقلته للعيش في نيويُورك حينمّا كان عُمره 27
نيويُورك 2004/12/27 :
يقُود سيّارتُه بهدّوء تّام والغضّب بداخِله يزدّاد وتفكّيره يزدّاد أيضاً حوّل أنّه يُريد إكمّال عمّل والدّهشوارِع نيويُورك :
تقف فتاة بعُمر 11 عاماً , شعّر أسود طويل , بيضّاء اللّون , فستان أسّود قصّير وضّيق , ملامّح بارِدة , صدّر ممتلئ , خصّر نحيف , مؤخِرة رائِعة , ناعِمة الملمَس , ساقيّن طوّيلة , كعَب أسّود , تباً تبدّو كامرأه بعَمر العشريناتتنظُر للأرّض مُنتظّرة وصُول القطّار , وتفّكر بوالدّيها وعصّابة كارلوس تيفيز , ووصّية والدّيها فِي عدّم تدخُلهَا بأعمَال العصّابات والمخدّرات , يقطّع حبّل أفكَارِهَ رجّل بحاوِلته لتصوِير ساقيّها ناظّرته بطرّف عينّيها وبّعد تصوِيره رأتّه سيرفّانا
- آنا إنّه .......
قاطعتّها بمَد حقيبتهَا لهّا بغضّب , وتوجهّت آناستازيا للرجّل بغضّب بينمّا حاولت سيرفّانا مسكهّا لكنهّا تعلَم لو أمسكتّها ستقتلَها آناستازيا , ضربت آناستازيا كتفه بخفّة لتتحدث بلطف مصطنّع
- سيدّي هَل يُمكنّك حذّف مَا صورتّه قَبل بضع ثوانّي
تحدث بصوّت مرتفّع الرجّل
- ماذّا؟ انا صوّرتك؟
- وهَل انا قلّت أنّك صورتّني؟ أنّا فقط قلّت مَا صورتّه
أنت تقرأ
MIDNIGHT - منتصفُ اللّيل
Romanceبعد وفاة والدّيها تتخلى عَن مستقبلّها ودراستّها منّ أجل تكرِيس حياتهَا لعَمل والدّها , بعد سماعِها لرُجوع العصابة القاتّلة لوالدّيها وتُوعِد نفسّها بإرجاع كُل شيء تّم أخذه من والدّيها .