فرحان اوي انو الرواية عجبتكم بحبكوووو اوي و وعد مني هحاول انزل بارتات بسرعه من دي و من رواية ثلاثيني عاشق بس اتمني دعم للرواية دي و ممكن بليز اذا تعجبكم رواياتي تقولو ل اصاحبكم كمان عليها\(^o^)/ ووو
اتمني يوم قراءتك لهذا الفصل أن يكون يوم سعيد
♥️ و استمتع/ي_______«___________'''ان حروف اسمه قد خلقت من نور~♥
تعيش بذاكرتي وتدور ♥
ان حبك جديد وقديم منذ عصور~♥
يا احرفاً حين اتهجاها يتلالأ من شفتي البلور ♥
يا اسماً قد حفر بذاكرتي~♥
ونام في خاطري مدى الايام والسنين والدهور ♥✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨✨
جسور : تبارگ الرحمن ملاك و لا بشر
ليقترب العم و خلفه طفله الصغير و كم يبدو وديعاً بتلك الملابس الزهرية و السماعات صاحبة اذني القطه لكن بحق الجحيم ما تلك الملابس التي يرتديها شورت اسود قصير يظهر فخذاه بوضوح مع ملابس واسعه و لطيفه من الأعلي تغطي الشورت حتي ليضرب الأكبر لسانه في باطن خده مع الشد علي يداه لكنه وعي لنفسه عندما تقدما نحوه و سمع صوت في رأسه اقتنع به * وانت ليه منرفز روحگ يمشي ملط في الشارع مالگ دخل يفهيم*
محمود : جسور جسوور يبني بنادي عليك بقالي فتره روحت فين بس
جسور. : ايوه يغالي أأمر
محمود ( بضحك ) : ما يأمرش عليك ظالم يحبيبي كنت بقولك بس دا ابني آثر سلمو علي بعض
ليبتسم الأكبر بقوة مظهراً نابيه الحادين مما اخاف الصغير لكنه تشجع و مد يده القطنيه ناحيته و الأكبر ابتسم و مد يده لكنه و بحركة سريعه عانق جسد الفتي بقوة مع ابتسامة واسعه فكم جسده صغير يغوص في جسده الضخم و كم اعجبه الملمس الدافئ و الناعم ليدي الفتي التي تلتف حوله بخفه و جسده الطري ليبتعد بعد أن شعر بيد العم علي كتفه ليتحمحم و ينطق
جسور : هه معلش يغالي طولت شويه بس احنا في الصعيد صرنا نڨابل ب الأحضان لما نشوف الغاليين اللي غابو عننا
محمود : ههه ولا يهمك يحبيبي دا زي اخوك براحتك
لتذداد ابتسامة الأكبر اكثر و قرر أن لا يسمع لذاك الصوت في رأسه وكما قال العم براحتك لينظر للطفل الذي ذهب خلف اباه مجدداً ثم ينظر لعمه و يقول بخبث
جسور : ايوه يعمي ادخل انت العربيه مع الرجال ڨدام و حريمگم ورا و اني و آثر و الباڨي جايين وراگم بعربيتي
أنت تقرأ
♡عريس صعيدي♡
Teen Fictionً♡♡حسناً نحن نعرف القصة التقليدية بين الرجل الصعيدي الشرقي الغيور و صاحب العادات و التقاليد القديمه و الفتاة شبيهة الملاك القادمة من المدينة ربما لزيارة أهل والدها في الصعيد أو ما شابه حسناً لا يوجد اختلاف كبير في مقدمة قصتنا كذلك ف الرجل الشرقي من...